Loading admin actions … قبل اختيار طاولة الطعام وباقي قطع الأثاث، يجب الاهتمام أولًا بتجهيز جو مناسب لغرفة السفرة والإضاءة هي العامل الأهم في تهيئة هذا الجو، النجف التقليدي أو الكلاسيكي أو الإضاءات الحديثة كلها اختيارات متاحة أمامك حسب نمط التصميم الذي تريده في الغرفة، وفي هذا الكتاب تجدون مجموعة متنوعة من مصابيح الإضاءة تناسب جميع الأنماط والأذواق.. 1- في المنتصف اختيار مصباح واحد بسيط مناسب للتصميم من الاختيارات الجيدة خصوصًا مع وجود طاولة متوسطة أو صغيرة الحجم، ولكن العامل الأهم هنا هو اختيار المصباح بقدرة عالية لتوفير إضاءة كافية تغطي الطاولة بالكامل. انارة طاولة طعام ساحرة. 2- رقي الكريستال عندما تبحث عن مظهر راقي يناسب النمط الكلاسيكي والعصري على السواء، اختيار النجف الكريستال يأتي في المقدمة، جميل وأنيق ولامع ومناسب مع أي ألوان وتصميمات. 3- من قلب الطبيعة هذه المصابيح المستوحاة من الطبيعة على شكل أوراق الشجر باللون الخريفي المميز جعلت الغرفة في اندماج حقيقي مع الحديقة الخارجية، هذه التصميمات تميل للنمط الريفي أو المنازل المطلّة على حديقة خاصة أو بحيرة أو على شاطيء البحر ولديها اتصال مباشر مع الطبيعة. اقرأ أيضًا: 8 تصميمات وأفكار مختلفة لإضاءة غرفة المعيشة 4- معدني وعصري التصميمات والأشكال العصرية لمصابيح الإضاءة لا تنتهي، بطريقة هندسية رائعة زينت هذه النجفة العصرية منتصف الغرف فوق الطاولة المستديرة مباشرةً، وكانت كافية لإنارة الطاولة بالكامل، فالطاولات المستديرة جميلة في شكلها واختيار النجفة بنفس الشكل كانت طريقة مثالية لإبراز جمال الغرفة، بالإضافة إلى وضع مجموعة من المصابيح الصغيرة لتزيين الطاولة من الأسفل.
إن إنارة أي غرفة من غرف المنزل تحتاج دوما إلى دراسة خاصة تعتمد على ثلاثة أمور أساسية هي: مساحة الفراغ و وظيفة المكان و أسلوب التصميم فيه ، لذلك فإن اختيار تصاميم معينة للإنارة التي تناسب غرف الطعام تعتمد بشكل أساسي على حجم الإنارة التي نحتاجها و التي عادة ليس من الضروري أن تكون عالية كالتي نحتاجها في غرف الدراسة و غرف المكاتب و كذلك على أسلوب التصميم فيها فلا يمكن اختيار جهاز إنارة كلاسيكي في غرف طعام مودرن. اختيار الإنارة المناسبة لغرفة الطعام الخطوة الأولى: اختاري أسلوب التصميم الذي ترغبين فيه كي تتوجهي إلى تصاميم معينة دون الأخرى، ففي غرف الطعام التي تعتمد الأسلوب الريفي في الديكور عليك بأجهزة الإنارة التي تذكرنا بالقصور القديمة أما إذا كانت غرفة الطعام ذات طابع عصري فعليك بأجهزة الإنارة المودرن. الخطوة الثانية: تحديد الألوان التي يمكن أن تليق بديكور غرفة الطعام و حصرها بمجموعة معينة مثلا كتحديد اللون الأبيض فقط أو مجموعة ألوان الباستيل أو اختيار اللون المعدني المناسب في تفاصيلها ذهبي أم فضي و هكذا. بجهز | كيف تختار الإضاءة المناسبة لطاولة الطعام؟. الخطوة الثالثة: عليك تحديد مكان توضع جهاز الإنارة فأحيانا يكون فوق طاولة الطعام مباشرة ، أحيانا يتم توزيع جهازي إنارة و أحيانا يفضل أن يكون في زاوية الغرفة.
الخطوة الرابعة: عليك معرفة كمية الإضاءة التي تحتاجينها و هذه عادة يقوم بدراستها المهندس المسؤول كي تحددي قوة الإنارة التي تحتاجينها ، و هذا مهم جدا فلا يكفي أن يعجبك شكل جهاز الإنارة عليك التأكد من أن عدد المصابيح و قوتها يلائم مساحة الفراغ. الخطوة الأخيرة: أخيرا اختيار جهاز الإنارة الذي يعتمد على المراحل السابقة بسهولة و يسر. إليك عددا من الصور عن أجمل تصاميم لأجهزة إنارة تناسب ديكور غرف الطعام.
تطبيقات الإنارة الإنارة العامة: تشكل مصدر الإنارة الرئيسي بالغرفة الإنارة المركزة: تركز على إبراز أشياء معينة ( لوحة – شجرة) الإنارة المخفية: لتعطي شكل جمالي للسقف الإنارة الجدارية: لإعطاء شكل جمالي للحائط الإنارة المتدلية: جزء مكمل للإنارة العامة لمزيد من الإنارة على سطح طاولة الطعام ملاحظة نرجو الإنتباه إلى قسم داخل صفحة كل صنف حيث يحتوي المنتجات التكميليه التي تناسب الصنف مثل ( التوصيلات - الفريمات - اللمبات - القواعد)
رابعا: الحث على إصلاح شعر اللحية والرأس: روى الإمام مالك (رحمه الله) في الموطأ: « أن رجلا جاء النبي صلى الله عليه وسلم ثائر اللحية والرأس، فأشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم كأنه يأمره بإصلاح شعره ففعل، ثم رجع، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أليس هذا خيرا من أن يأتي أحدكم ثائر الرأس كأنه شيطان » والمراد بذلك أن يهتم بنظافة شعر رأسه ولحيته وترجيلها، وتطييبها إن أمكن. خامسا: استحباب الابتداء باليمين في اللباس: قال تعالى: { فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ} وفي الحديث عن عائشة (رضي الله عنها) قالت: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه اليمين في شأنه كله: في طهوره، وترجله، وتنعله » وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إذا انتعل أحدكم فليبدأ باليمين، وإذا نزع فليبدأ بالشمال، لتكن اليمن أولها تنقل، وآخرها تنزع ». سادسا: ذكر الله تعالى: إذا كانت التسمية قد شرعت قبل الطعام، فكذلك تشرع عند اللباس لأن البركة تحصل فيه بسبب ذلك وإلا فالشيطان يشرك الإنسان فيما لم يذكر اسم الله عليه كما ورد في حديث جابر (رضي الله عنه) الذي أوردناه سابقا: « إذا دخل الرجل بيته فذكر الله تعالى عند دخوله وعند طعامه، قال الشيطان لأصحابه: لا مبيت لكم ولا عشاء.
ورأى النبيّ (ص) رجلاً رأسه أشعت، فقال: "أما وجد هذا ما يسكّن به شعره؟! ما هي اداب اللباس في الإسلام - موسوعة. "، وجاء رجل إليه ثائر الرأس واللحية، فأشار إليه الرسول (ص) – كأنّه يأمره باصلاح شعره – ففعل، ثمّ رجع فقال النبيّ (ص): "أليس هذا خيراً من أن يأتي أحدكم ثائر الرأس كأنّه شيطان". ورأى آخر عليه ثياب وسخة، فقال: "أما كان هذا يجد ما يغسل به ثوبه". ويبقى أجمل اللباس وأبهره وأبهاه لباس الورع والإيمان والتقوى: (وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ) (الأعراف/ 26)، فهو اللباس الجميل دائماً الذي لا يبلى أبداً.
وشرع لمن لبس ثوبًا جديدًا أن يتأدب بأدب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه قال: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ، إِمَّا قَمِيصًا أَوْ عِمَامَةً، ثُمَّ يَقُولُ: « اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ »[8]. سابعًا: اجتناب المحرَّم من اللباس والزينة والمظهر: فالإسلام قد شرع للمسلم أن يظهر أمام الآخرين بمظهر جميل وامتن الله عليه بأنه خلق له كل ما يتمتع به من زينة ولباس وريش: { يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا}. بل طلب ذلك بقوله سبحانه: { يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ}. واستنكر على من حرم تلك الزينة التي خلقها لعباده فقال: { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ} [الأعراف من الآية:32]. ولكن الإسلام حرم أنواعًا من الزينة واللباس والمظهر لحكم عظيمة، ومن تلك المحرمات: 1- تحريم الذهب والحرير على الرجال، فعن علي رضي الله عنه قال: "إِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ حَرِيرًا فَجَعَلَهُ فِي يَمِينِهِ، وَأَخَذَ ذَهَبًا فَجَعَلَهُ فِي شِمَالِهِ، ثُمَّ قَالَ: « إِنَّ هَذَيْنِ حَرَامٌ عَلَى ذُكُورِ أُمَّتِي »[9].
[2]- (رواه أبو داود: [3541] - [11/89]، والنسائي: [5129]- [15/482]، وصححه الألباني في المشكاة برقم: [4352]). [3]- (رواه أبو داود: [910] - [3/278]، وابن ماجة: [1086] - [3/401]، وانظر حديث رقم: [5635] في صحيح الجامع). [4]- (رواه أبو داود: [3540] - [11/88]، وصحّحه الألباني في غاية المرام برقم: [74]). [5]- (رواه البخاري: [408] - [2/199]، ومسلم: [396] - [2/89]). [6]- (رواه البخاري: [5407]- (18/190]). [7]- (رواه مسلم: [3762] - [10/293]). [8]- (رواه أبو داود: [3504] - [11/36]، والترمذي: [1689] - [6/399] انظر: حديث رقم: [4664] في صحيح الجامع). [9]- (رواه أبو داود: [3535] - [11/80]، والنسائي: [5053] - [15/392]، وصحّحه الألباني في سنن النسائي برقم: [5144]). [10]- (رواه البخاري: [5201] - [17/359]). [11]- (رواه البخاري: [5436] - [18/241]). [12]- (رواه البخاري: [5435] - [18/239]). [13]- (رواه ابن ماجة: [3596] - [10/472]، وحسّنه الألباني في سنن ابن ماجة، برقم: [3606]). [14]- (رواه البخاري: [3392] - [11/500]، ومسلم: [3887] - [10/450]). [15]- (رواه الترمذي: [2405] - [9/21]، وحسّنه الألباني برقم: [6145] في صحيح الجامع).