٧. العسل يعتبر العسل مضاد للميكروبات بطبيعته، ويحتوي على مركبات تقتل البكتيريا والفيروسات المسببة لنزلات البرد، وله خصائص مضادة للالتهابات. يمكن إضافة العسل إلى جميع المشروبات، ولا سيما الليمون والزنجبيل. ٨. الثوم يساعد الثوم على تعزيز جهاز المناعة ويطرد السموم من الجسم، وهو مضاد للبكتيريا والفيروسات. يتم تناول الثوم من خلال خلطه مع الليمون والعسل والفلفل، وتناول المشروب بشكل يومي.
ضعي الفازلين على طول شعرك لمنع صبغة الشعر من تلطيخ بشرتك. يعمل هذا أيضًا إذا كنت ترغب في طلاء أظافرك في المنزل. من السهل القضاء على حاجز هلام البترول عندما تنتهي. إذا علقت الخواتم بإصبعك ، ضع بعض الفازلين على إصبعك ، وتأكد من حصولك على بعض من حولك وتحت الخاتم، هذا سيساعد الخاتم تنزلق إصبعك. بالنسبة إلى مفصلات الأبواب ، ضع القليل من الهلام على المفصلة وقم بإدارة الباب عدة مرات حتى تنتشر بشكل متساوٍ. تمحو الزائدة. و يوضع بمنطقة الشرج لتسهيل البراز لمن يعانون من الإمساك. يستخدم الفنانون هذه الخدعة، حيثُ أنَّه بوضع طبقة من الفازلين على الأسنان تمنع الشفاة من الإتصاق بالأسنان. يستخدم لترطيب تشققات القدم حيث يتم وضعه مكان التشقق ولبس الجوارب فوقهم. يقوم الفازلين بإزالة المكياج عن الملابس وعن البشرة أيضاً حيثُ يتم فرك المنطقة المطلوبة في الفازلين ثم يتم غسلها بالماء الفاتر. اسباب برودة الجسم في الصيف للأسر المحتاجة. يُمكن استعمال الفازلين كإحدى المستحضرات التي تُساهم في عملية تطويل الرموش، حيثُ يتم تحضير فرشاة مسكارا نظيفة وخالية من أي مواد المكياج ويتم غمرها بالفازلين ووضعها علىه. يمكن استخدام الفازلين لتلميع الأحذية من خلال وضع الفازلين على قماش و استخدامها في مسح الأحذية و تجعلها براقه و ناصعة.
وعلاوة على ذلك ، أنك عندما تعمل في الخارج تحت أشعة الشمس، يعمل جسمك في هذه الأثناء بجد لكي يحافظ على برودة جسمك، والحفاظ أيضاً على درجة الحرارة الداخلية لجسمك، حيث يمكن أن يجعلك هذا العمل الشاق تشعر بالخمول والنعاس أيضاً. إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالتنا التي تحدثنا لكم فيها عن أفضل النصائح المذهلة التي تساعدكم في التغلب على النعاس خلال فترة النهار، فإذا كنت تعاني من هذه المشكلة، فعليك أن تأخذ هذه النصائح بعين الاعتبار، وسوف تلاحظ النتيجة بنفسك. يسعدنا أن نتعرف على رأيك واستفساراتك حول هذا الموضوع خلال التعليقات.
فراش النبي صلى الله عليه وسلم كان النبي صلى الله عليه وسلم ينام على الفراش ويتدثر باللحاف، فقد ثبت أنه قال لبعض نسائه: "لا تؤذيني في عائشة؛ فإنه ما أُنزل عليَّ الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها". [1] وكان فراشه صلى الله عليه وسلم من أدم محشو بالليف، الأدم: الجلد المدبوغ. ووسادته أيضًا كان حشوها ليف، فعن عمر قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو مضطجع على رمال حصير ليس بينه وبينه فراش، قد أثر الرمال بجنبه متكئًا على وسادة من أدم حشوها ليف. كان النبي ينام على موقع. قلت: يا رسول الله: ادع الله فليوسع على أمتك فإن فارس والروم قد وسع عليهم وهم لا يعبدون الله. فقال: " أو في هذا أنت يا ابن الخطاب؟ أولئك قوم عجلت لهم طيبتاتهم في الحياة الدنيا". وفي رواية: " أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟ ". متفق عليه. وسُئلت حفصة، ما كان فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتك؟ قالت: مسحًا نثنيه ثنيتين فينام عليه، فلما كان ذات ليلة قلت لو ثنيته أربع ثنيات لكان أوطأ له، فثنيناه له بأربع ثنيات، فلما أصبح قال: "ما فرشتم لي الليلة" قالت: قلنا: هو فراشك إلا أنا ثنيناه بأربع ثنيات، قلنا: هو أوطأ لك. قال: "ردوه لحالته الأولى، فإنه منعتني وطاءته صلاتي الليلة".
وروى ابن ماجة (541) عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مَاءً ، فَصَلَّى بِنَا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ ، قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، تُصَلِّي بِنَا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ ؟ قَالَ: ( نَعَمْ ، أُصَلِّي فِيهِ ، وَفِيهِ) أَيْ قَدْ جَامَعْتُ فِيهِ. وحسنه الألباني في "صحيح ابن ماجة". ثانيا: كان الناس في الزمان الأول في قلة وضيق من العيش ، فلا يكاد الواحد منهم يجد إلا الثوب أو الثوبين ، وقد روى أبو داود (1078) عَنِ ابْنِ سَلَامٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: ( مَا عَلَى أَحَدِكُمْ - إِنْ وَجَدَ - أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ ، سِوَى ثَوْبَيْ مِهْنَتِهِ) وصححه الألباني في "صحيح أبي داود". 171 من حديث: (نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير، فقام وقد أثر في جنبه..). ففي قوله: ( إن وجد): دليل على أن الناس كانوا لا يجدون ما يتوسعون به في ملبسهم ، وقد روى البخاري (2071) ، ومسلم (847) عن عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قال: كَانَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَّالَ أَنْفُسِهِمْ ، وَكَانَ يَكُونُ لَهُمْ أَرْوَاحٌ ، فَقِيلَ لَهُمْ: ( لَوِ اغْتَسَلْتُمْ).
كان صلى الله عليه وسلم ينام على هيئة تجنبه الاستغراق في النوم، وتساعد على سرعة استيقاظه وانتباهه، وحتى لا يثقل به النوم؛ كان ينام أول الليل، و يحيي آخره. وكان إذا أخذ مضجعه، وضع كفه اليمنى تحت خده الأيمن، وقال: "رب قني عذابك يوم تبعث عبادك". ثلاثًا [1]. وكان يقول: "باسمك اللهم أموت وأحيا" [2]. صفة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم. وكان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة، جمع كفيه فنفث فيهما وقرأ فيهما: "قل هو الله أحد"، و"قل أعوذ برب الفلق"، و"قل أعوذ برب الناس". ثم مسح بهما ما استطاع من جسده، يبدأ بهما رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يصنع ذلك ثلاث مرات [3]. قال النووي في الأذكار: النفث: نفخ لطيف بلا ريق. ولقد كان صلى الله عليه وسلم يحافظ على ذلك في الصحة والمرض، وأمر صحابته أن يواظبوا على ذلك؛ حتى لا يكونوا عرضة لتسلط الشياطين. وعن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عرَّس بليل اضطجع على شقِّه الأيمن، وإذا عرَّس قبيل الصبح نصب ذراعه، ووضع رأسه على كفه [4]. فإذا استيقظ من نومه، قال: "الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور" [5]. [1] رواه أحمد في المسند عن البراء بن عازب، والنسائي في عمل اليوم والليلة، وابن حبان، وصححه الحافظ في الفتح.