حفل تسليم شهادة الآيزو:2015 9001 للجامعة الأردنية حصلت 5 كليات و10 وحدات إدارية ومراكز في الجامعة الأردنية على شهادة الاعتماد لمعايير شهادة الآيزو:2015" 9001 "؛ لتطبيقها شروط نظام إدارة الجودة الداخلي حسب المواصفات الدولية، وذلك للمرة الثانية على التوالي. وسلّم نائب مدير شركة (SGS) المهندس هشام جلهم شهادة الآيزو:2015 9001 لرئيس الجامعة الدكتور نذير عبيدات في حفل أقيم اليوم بحضور نواب الرئيس وعمداء الكليات ومدراء الوحدات الحاصلة على الشهادة وأعضاء من الهيئتين التدريسية والإدارية الحاصلين على شهادة المدقق المعتمد leads auditor. عبيدات: للجامعة الأردنية فلسفة هامّة في إعادة تشكيل الطالب. وقال عبيدات في كلمته خلال حفل التسليم، إن للجامعة الأردنية فلسفة هامّة تقف من خلالها في مواجهة تحديات التعليم العالي الحالية، تُسهم من خلالها في إعادة تشكيل الطالب وإعادة النظر في العملية التعليمية التي أصبحت ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمفهوم ضمان الجودة بكافّة مستوياته. وأكّد على أن ضمان جودة العملية التعليمية في الجامعة بكلّ مكوّناتها ما هو إلا ضمان لاستمراريّة الجامعة، فهي تأبى إلا أن تكون مع التقدم والتطور، معربًا عن فخره بهذا الإنجاز، كما شكر جميع القائمين عليه في الجامعة لجهودهم وإنجازاتهم، إضافة إلى شركة (SGS) المانحة للشهادة.
حول كلية الغد من المعروف أن كلية الغد من أفضل الكليات في المملكة العربية السعودية ، وهنا لمحة عامة عنها من خلال الفيديو التالي:
من جهته، أشاد مدير مركز الاعتماد وضمان الجودة الدكتور محمود القواريق بدعم إدارة الجامعة الدائم لنشر ثقافة الجودة واهتمامها المستمر بالتطوير وتميز أدائها، ممثلة بجميع مكوناتها الأكاديمية والإدارية، كما شكر شركة (SGS) على تعاونها الدائم مع الجامعة خلال مسيرتها للحصول على شهادة الآيزو 9001 وكل من ساهم في إنجاح هذه الجهود. وفي نهاية الحفل، سَلَّمَ رئيس الجامعة الشهادات إلى عمداء كليات الأعمال والتمريض وطب الأسنان والملك عبدا لله الثاني لتكنولوجيا المعلومات والزراعة، إضافة إلى مدارء الوحدات والمراكز المشاركة، بالإضافة إلى شهادات المدقق المعتمد لـ16 عضوًا من الهيئتين الإدارية والتدريسية التي تمكّنهم من إجراء عمليات التدقيق الداخلي الضرورية لاستمرارية مشروع الآيزو في الجامعة، إلى جانب منح شهادة تقديرية لصهيب العمري من شركة الإضافات المثالية لمساهمته في إنجاح المشروع. ويُذكر أنّ شركة (SGS) تُعتبر من الشركات الرائدة عالميًّا في هذا المجال حيث قامت بإصدار ما يزيد عن 10000 شهادة مطابقة جودة في حوالي 140 بلدًا حول العالم منها 400 شهادة للقطاعين العام والخاص في الأردن.
تواصل شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) افتتاح فروع جديدة لتصل إلى المشترك في جميع مدن ومحافظات المملكة، حيث افتتحت مؤخراً عددا من الفروع في كل من محافظة عنيزة طريق الملك عبد العزيز، ومحافظة بلجرشي طريق الجنوب، وعلى الطرق الرئيسية في كل من محافظتي النماص و بارق، ليصل بذلك عدد فروعها إلى أكثر من 252فرعاً يغطون مساحة شاسعة من المناطق المأهولة في المملكة.
سبقت موبايلي منافسيها بتوفيرها خدمة الرسائل متعددة الوسائط لعملائها في مايو من عام 2005 ، و كانت أول مشغل يحصل على رخصة الجيل الثالث من هيئة الاتصالات و تقنية المعلومات ، وهي الجهة المنظمة لقطاع الاتصالات في المملكة في مطلع عام 2005 ، و تعتبر موبايلي مع الإماراتية "اتصالات" أول مشغل يطلق جهاز آي-فون 3 جي (iPhone 3G) إقليمياً و في المملكة العربية السعودية في فبراير من عام 2009.
وتمتلك شركة اتصالات الإماراتية حصة 27. 45 بالمائة من أسهم الشركة، كما تمتلك المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية حصة 11. 85 بالمائة من موبايلي، أما الباقية فتعود ملكيتها لعدد من المستثمرين ولعامة الجمهور. بعد ستة أشهر من التحضيرات الفنية والتجارية، أطلقت موبايلي خدماتها التجارية في 25 مايو 2005م، وخلال أقل من تسعين يوماً أعلنت موبايلي أنها تخطت عتبة المليون مشترك. مع نهاية 2006م وصفت المنظمة الدولية للهاتف المتحرك موبايلي بأنها أسرع المشغلين نمواً على الإطلاق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفي سبتمبر من عام 2007م أعلنت موبايلي أنها قد وقعت مذكرة تفاهم بقيمة 1. 5 مليار ريال (400 مليون دولار) لشراء شركة بيانات الأولى، وهي واحدة من مشغلين اثنين مرخصين لاتصالات البيانات. وبحلول نهاية عام 2008م كانت موبايلي قد اختتمت عملية استحواذها على شركة بيانات الأولى. فروع شركة موبايلي السعودية. ومن ثم قامت موبايلي بالاستحواذ على شركة زاجل، وهي مقدم رائد لخدمة الإنترنت في صفقة بلغ حجمها 80 مليون ريال، وقد تبعت هذه الخطوة توجه موبايلي نحو المزج بين الخدمات الثابتة والمتحركة، وكذلك سوق توفير خدمة النطاق العريض المتحرك. وتمتلك موبايلي بنية تحتية قوية تساعدها على تقديم خدمات باعتمادية وموثوقية عالية يساعدها في ذلك تملكها لما نسبته 66% من المشروع الوطني لشبكة الألياف البصرية.