Title: إستهلاكا للوقود جدول استهلاك الوقود للسيارات في السعودية Type: jpg Dimension: 853 x 660 Source: Save Image NOW Details of إستهلاكا للوقود جدول استهلاك الوقود للسيارات في السعودية. You can download and save this image for free.
المصدر: مصراوى
تقدم كبرى شركات صناعة السيارات في العالم مجموعة سيارات اقتصادية ذات تجهيزات متنوعة التي يزداد الطلب عليها في السعودية للتوفير في استهلاك الوقود. تتوفر العديد من سيارات ذات المحرك الاقتصادي للوقود سنتعرف على أقل 10 سيارات استهلاكاً للوقود في السعودية لعام 2022 ومميزات كل سيارة منهم: تويوتا بريوس هايبرد تأتي على رأس هذه القائمة سيارة تويوتا بريوس اليابانية، وهي سيارة هاتشباك بالدفع الرباعي تتمتع بأفضل تقديرات الاقتصاد في استهلاك الوقود، يبدأ سعرها من 25 ألف دولار. السيارات الاقتصادية في استهلاك الوقود | المرسال. جاءت منظومة القوة الهجينة والتي تجمع بين محركين وتنتج قوة إجمالية 121 حصان، الأول محرك بنزين ب 4 أسطوانات بسعة 1, 8 لتر يولد قوة 96 حصان وعزم أقصي للدوران 142 نيوتن/متر، والثاني محرك كهربائي يولد قوة 53 حصان وعزم أقصي للدوران 163 نيوتن/ متر يستمد قوته من بطارية ليثيوم ايون بقدرة 0, 75 كيلو وات. تتمتع بالعديد من ميزات السلامة والأمان المتطورة لمساعدة السائق منها نظام تنبيه قبل التصادم ورصد حركة المشاة. تتمتع بتصميم خارجي مميز مع شبكة أمامية بميزة الإغلاق الأوتوماتيكي مع مصابيح أمامية من نوع Bi-LED والسقف المائل يزيد على ذلك عجلات مقاس 15 أو 17 بوصة.
محمود الدموكي كاتب صحفي فني، وكاتب روائي، له روايتان هما "إسراء" و:مذبحة فبراير".
المتابع للعديد من البرامج الرياضية يحزن كثيراً عندما يشاهد الكثير من الغث الذي لا يخدم الرياضة في إطارها العام ولا يساعد في بناء الفكر والثقافة الرياضية التي تنعكس بشكل أو بآخر على الجمهور الرياضي المتابع. فللأسف كان ديدن العديد من البرامج لكي تصبح مشاهدة ومثيرة هو إثارة الرأي العام من خلال (التسلط اللفظي) في حق الآخرين مما يجعلنا نستعجب من حجم الوعي والثقافة التي تتملك كل من يدير تلك البرامج ويشرف عليها ويعدها و(يطبخها) لتخرج للمشاهد وكأننا وطن بلا رياضة.. بلا عمل.. بلا إنجاز. لست هنا معاتباً بل مطالباً بإعادة النظر في طريقة تعاطي تلك البرامج مع أحداثنا الرياضية ومنجزاتنا وصياغة آلية الثقافة الفكرية التي تبثها من خلال الفضاء داخل كل بيت.. لعبة قضية لم تحل. فليس من المعقول أن نشاهد في هذه القناة أو تلك تعدد البرامج السوداوية التي ترينا أن كل شيء في رياضتنا أصبح سيئاً، فالتفاخر بالحرية والشفافية في الطرح لا يعني فتح المجال على مصراعيه للإساءة والتشكيك، بل المؤسف حقاً أن تصبح برامجنا بلا هوية، وعلى الجميع أن يعود ويتفحص محتوى تلك البرامج فهي لم تحل قضية ولم تعالج مشكلة بل هي تزيد حدة التعصب وتنشر ثقافة الفوضى.
المصدر: الصحافة الأميركية + الصحافة الفرنسية + الفرنسية