ثم يقوم الطبيب بتحرير العصب. بعدها يقوم الطبيب بوضع مادة لإيقاف النزيف والالتصاقات. في النهاية يتم إخراج الأدوات وإغلاق الشق الجراحي وتغطيته. تستغرق هذه العملية 50 دقيقية تقريبا. بعد استيقاظ المريض من المخدر يقوم الفريق الطبي بالاطمئنان على المريض. حيث أنهم يقوموا بمراقبة ضغط الدم ونبضات القلب والتنفس. يستطيع المريض الخروج من المستشفى في اليوم التالي للعملية. بعد عملية الانزلاق الغضروفي من الممكن أن يمارس المريض حياته الطبيعية ويعود لعمله بعد العملية بأسبوعين. لكن يكون ذلك في حالة أن العمل لا يتطلب مجهودا مثل الأعمال المكتبية. حيث لابد أن يمتنع المريض عن أي نشاط بدني عنيف بعد العملية. ينصح الطبيب بعد الجلوس لفترات طويلة بعد العملية. يجب أن يتجنب المريض حمل الأوزان الثقيلة بعد العملية. على المريض أيضا أن يتجنب ثني الظهر. لابد أن يحرص المريض على تناول الأدوية التي يصفها الطبيب. حيث يقوم الطبيب بوصف بعض المسكنات للمريض. يكتفي المريض بعد العملية برياضة المشي حيث ينصح بالمشي يوميا من 5 إلى 10 دقائق. مخاطر عملية الانزلاق الغضروفي من الممكن أن يحدث للمريض تجمع دموي بسيط في موضع الفقرة. لذلك يفضل أن يمكث المريض يومين في المستشفى ليتأكد الطبيب من عدم وجوده.
علاج الانزلاق الغضروفي بدون جراحة عادة لا تتطلب جميع حالات الانزلاق الغضروفي التدخل الجراحي حيث تتحسن الأعراض لدي معظم المرضي من تلقاء نفسها أو باتباع علاجات غير الجراحية مثل: ادوية تسكين الالم. الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية. حقن الستيرويد فوق الجافية. التردد الحراري لعلاج الانزلاق الغضروفي العلاج بالحرارة والبرودة لتسكين الالآم. مدة الشفاء من عملية الانزلاق الغضروفي تتراوح مدة الشفاء من اسبوع واحد الي 4 اسابيع بناءاً علي الاجراء الجراحى المتبع " جراحة مفتوحة – منظار" ولضمان سرعة الشفاء يجب الالتزام بالراحة واخذ قسط وفير من النوم وتجنب الانشطة التي تتطلب القيام بمجهود بدني والانتظام في جلسات العلاج الطبيعى واتباع نظام غذائي متكامل وتجنب التدخين وعدم رفع الأشياء الثقيلة.
بل أننا نلجأ إلى الطرق التحفظية. أما إذا كانت هناك آثار ضغط على الأعصاب أو آثار شلل جزئي في الأعصاب التي تغذي الكاحل مثلاً فإننا نعرض الجراحة على المريض لأنها في هذه الحالات هي الحل الأمثل والأفضل لحل المشكلة ولتفادي الآثار السلبية الوخيمة التي تنتج عن إهمال علاج الحالة بالطريقة الجراحية.
نعم ما وصفت من دواء الـ (إندرال) يُعتبر من الأدوية الفعّالة في علاج الرهاب الاجتماعي والتوتر عند الحديث أو الخطابة أمام الناس، إلَّا أنه يُعالج فقط الأعراض الفسيولوجية الظاهرة، كالتوتر، والتعرُّق، وشيء من الارتجاف في الصوت، وسرعة نبضات القلب، وعادة ما يأخذُ هذا الدواء أهمية لدى الذين يضطرّون إلى الحديث أمام جمهرة من الناس، كالسياسيين أو الممثلين، أو أحيانًا طُلَّاب الجامعة عندما يضطرُّون للحديث أمام عددٍ من الناس. مواقيت الصلاة في مونتريال شهر رمضان 2022 - شبكة الصحراء. الذي ننصح به عادةً هو تناول عشرة مليجرام من الإندرال، وإذا وُجد عيار أكثر من هذا فيمكن قسم الحبة وكسرها إلى نصفين، المهم أن تتراوح الجرعات بين عشرة إلى عشرين مليجرام، ويمكن تناولها قبل ساعة أو ساعتين من موعد الحديث أو تقديم المحاضرات أو العرض الجامعي - كما ورد في سؤالك -. أتمنّى لك التوفيق والنجاح في دراستك، وندعو الله عز وجل لك براحة البال، وأطمئنك أنك ستتجاوزين هذا الرهاب الاجتماعي، وستعتادين من خلال الوقت على الحديث أمام الناس دون اضطرابٍ أو توترٍ أو قلقٍ. أسأل الله لك العافية. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
إن جيش الإسلام في بدر، لم يطلب هذه المعونة والمساندة من جيوش أخرى، ولكنه توجه بطلبه إلى من يملك القوة الكاملة والمطلقة، التي لا يشوبها نقص، أو يعتريها ضعف وعطب، وهذا هو الدرس المستفاد مضافًا إلى دروس غيره عديدة؛ طلبها من الله جل وعز: (( اللهم أنجز لي ما وعدتني، اللهم آتِ ما وعدتني، اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض))؛ [رواه مسلم في صحيحه].
عليك أيضًا بتمارين الاسترخاء، والتي كثيرًا ما نُشير إليها في مثل حالتك هذه، توجد برامج كثيرة على اليوتيوب تُوضح كيفية ممارسة هذه التمارين، فأرجو أن تتبع هذا المنحى فيما يتعلق بنمط حياتك. بالنسبة للعلاج الدوائي: أنا أراه مهمًّا، ومفيدًا، وأريدك أن تبدأ مرة أخرى بعلاج (دوجماتيل Dogmatil)، كبسولة ثلاث مرات في اليوم - أي خمسين مليجرامًا كل ثمان ساعات - هذا يكون لمدة عشرة أيام، بعد ذلك تخفضها إلى خمسين مليجرامًا صباحًا وخمسين مليجرامًا مساءً، وفي ذات الوقت تبدأ تناول ليس الـ (باروكستين Paroxetine)، إنما تبدأ تناول عقار (استيالوبرام Escitalopram) والذي يُعرف (سيبرالكس Cipralex)، هو أفضل نسبيًّا، وقليل الآثار الجانبية، وكذلك قليل الآثار الانسحابية، ولا يُؤثر سلبًا على الهرمونات. دواء رائع جدًّا، ابدأ في تناوله بجرعة خمسة مليجرام، يوميًا لمدة عشرة أيام، ثم اجعلها عشرة مليجرام يوميًا، واستمر فيه لمدة ستة أشهر، وهذه ليست مدة طويلة أبدًا. اقترب يوم ميلادي اليوم. بعد ذلك خفض الجرعة إلى خمسة مليجرام يوميًا لمدة أسبوعين، ثم خمسة مليجرام يومًا بعد يومٍ لمدة أسبوعين آخرين، ثم توقف عن تناول السيبرالكس. أمَّا بالنسبة للسولبيريد Sulpiride - أي الدوجماتيل - فتتناوله بجرعة كبسولة صباحًا ومساءً لمدة شهرين، ثم كبسولة واحدة صباحًا لمدة شهرين آخرين، ثم تتوقف عن تناوله.