لاميكتال Lamictal هو عبارة عن دواء لعلاج حالات الصرع عند الأطفال والبالغين، ويعمل على علاج الاضطراب ثنائي القطب عند البالغين، وسوف نتعرف على دواء لاميكتال دواعي استخدامه والجرعة والاحتياطات والسعر و علاج الصرع، ولاميكتال والنسيان، ولاميكتال للقلق، وحبوب لاميكتال للاكتئاب، ولاميكتال والنوم، ولاميكتال ٥٠، و لاميكتال 100، ولاميكتال لتحسين المزاج بالتفصيل في سطور هذا المقال، نرجو المتابعة. كل ما تود معرفته عن دواء لاميكتال وهل آمن أم يسبب ادمان؟. ما هو دواء لاميكتال Lamictal لاميكتال Lamictal يساعد هذا الدواء في تحسين حالات الصرع وليس علاجها بشكل نهائي،حيث أنه يعمل على تثبيط إفراز بعض المواد كما أنه يقوم بوقف عمل بعض قنوات الصوديوم وهي المسئولة عن الجهد الكهربائي في الجهاز العصبي المركزي، وينتج عن ذلك قلة فرط الجهد. روشتة دواء لاميكتال Lamictal لاميكتال Lamictal المادة الفعالة: لاموتريجين الشكل الدوائي والتركيز: عبارة عن أقراص ولها أكثر من تركيز وهما/ 25 مجم، 50 مجم، 100 مجم. الشركة المنتجة: جلاكسو سميثكلاين الاسم التجاري: لاميكتال استخدامات دواء لاميكتال Lamictal يستخدم دواء لاميكتال في علاج نوبات الصرع مع أدوية أخرى. يستخدم في علاج النوبات التي تحدث للأطفال.
بقلم: د/فاطمة الجندي.
حصر السلطة بيد الشعب. وقد لقي هذا الحزب تأييدا واسعا لدى قطاعات عريضة من الباكستانيين وبالأخص في الأوساط الطلابية ولا سيما بعد أن راح بوتو يتهم الجيش بالتقصير في حرب 1965 ويطالب الحكومة بمزيد من الديمقراطية ويتهمها بسوء استعمال السلطة. كان من نتيجة هذه الانتقادات الحادة أن ألقي القبض عليه واعتقل لمدة ثلاثة أشهر خلال عام 1968. سببت انتقادات بوتو تنامي الغضب الشعبي تجاه حكومة محمد أيوب خان مما أجبره في النهاية على الاستقالة عام 1969 ليتولى السلطة بعده أغا محمد يحيى خان. رئيسا للجمهورية [ عدل] هزمت باكستان في حرب 1971 أمام الهند، وكان من أهم نتائج هذه الهزيمة انفصال باكستان الشرقية تحت مسمى بنغلاديش ، ولم يستطع الرئيس أغا محمد يحيى خان تحمل تبعات هذه الهزيمة فقدم استقالته ليتولى الحكم من بعده ذو الفقار علي بوتو الذي فاز حزبه بأغلبية الأصوات في باكستان الغربية أثناء الانتخابات البرلمانية التي كانت قد جرت في ديسمبر/ كانون الأول 1970. وخلال تولي بوتو الرئاسة كان من أهم إنجازاته: اتخاذ عدة إجراءات وقرارات هامة لتحديث الصناعة الباكستانية عموما من ناحية وفرض سيطرة الدولة على الصناعات الرئيسية من ناحية أخرى.
لعب الرئيس الباكستاني السابق ذو الفقار علي بوتو أدوارا مهمة في التاريخ الباكستاني الحديث خلال عقدي الستينيات والسبعينيات اللذين شهدا حربين شاملتين مع الهند. ولم يتوقع وهو على رأس السلطة في بلاده أن يكون مصيره هو حبل المشنقة. الميلاد والنشأة ولد ذو الفقار علي بوتو عام 1928 في إقليم السند الذي أصبح تابعا لباكستان بعد عام 1947، لعائلة إقطاعية، وكان الولد الوحيد للسيد شاه نواز بوتو أحد الشخصيات الباكستانية المعروفة. التعليم تلقى بوتو تعليمه الأولي في المدرسة العليا لكاتدرائية بومباي (مومباي حاليا)، ثم سافر إلى الولايات المتحدة الأميركية لاستكمال دراسته العليا في مجال العلوم السياسية بجامعتي كاليفورنيا الجنوبية عام 1947 وبركلي عام 1949 ثم جامعة أكسفورد في بريطانيا التي نال منها شهادة في الحقوق. الحياة الاجتماعية تزوج ذو الفقار مرتين، الأولى وهو في الثالثة عشرة من عمره من ابنة عمه آن هيريس ولم ينجب منها. والثانية من نصرت إصفهاني عام 1951 وأنجب منها أربعة من الأولاد أكبرهم بينظير التي أصبحت أول رئيسة وزراء في باكستان عام 1988. التوجهات الفكرية تأثر بوتو بشخصية مؤسس دولة باكستان الحديثة محمد علي جناح.
بوتو - ذو الفقار علي (1928 - 1979م). رئيس باكستان ورئيس وزرائها فى الفترة مابين عامي 1971 ـ 1977م. ولد بمقاطعة لاركانا بمحافظة السند. درس بوتو بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة وجامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة، وصار مؤهلاً للعمل في المحاماة بالمحاكم العليا. شغل منصب وزير بالحكومة الباكستانية في الفترة من 1958 - 1966م واستقال عام 1966م من منصبه ليؤسس حزب الشعب الباكستاني. وفي عام 1971م انفصلت باكستان الشرقية عن الباكستان لتكون دولة بنغلادش المستقلة، ورُقي بوتو سريعاً خلال فترة هذه الأزمة نائباً لرئيس الوزراء فوزيرا للخارجية ثم رئيساً للجمهورية. وقام بسحب باكستان من عضوية دول الكومنولث احتجاجاً على اعتراف الأخيرة باستقلال بنغلادش. وفي عام 1973م اتخذ لقب الرئيس بدلاً من رئيس الوزراء. فاز بوتو في انتخابات عام 1977م، إلا أن الاتهامات بالتلاعب في الأصوات وانتشار أحداث الشغب أدت إلى الإطاحة به في انقلاب عسكري. وأدانته الحكومة العسكرية بعدة جرائم خطيرة فأُعدم عام 1979م