هناك ثمانية أنواع من الأسود هي: الأسد البربري، الأسد الآسيوي، أسد غرب إفريقيا، أسد الماساي، أسد الكونغو، أسد جنوب غرب إفريقيا، أسد ترانسفال، الأسد إثيوبي. الأسود أقل سرعة من الفهود، كما أنها تصطاد بشكل جماعي، إضافةً إلى ذلك فإن الأنثى تتولى عملية صيد الفريسة، ومع ذلك، يمكن للذكور في بعض الأحيان المساعدة إذا لزم الأمر. وفي ختام مقالنا حول ماهو الحيوان الذي يسمى البهنس أوضحنا لك عزيزي القارئ أن اسم البهنس يطلق على الأسد، ويقصد به التبختر والفخر في المشي، حيث أن الأسد يعرف بملك الغابة، ويعد ثاني أكبر أنواع القطط الكبيرة في العالم، كما أنه عادةً ما يعيش في السافانا والمراعي، في أفريقيا وآسيا.
الأول هو المطاردة، هذه زبدة الخبز بالنسبة للبؤة، وبشكل عام فإنها مشابه للطريقة التي يستخدمها الفهود ، فقط بدون حزمة الطائرات النفاثة التي تحت تصرف الفهود. وتبقى اللبؤة مخبأة أطول فترة ممكنة، فتنكمش على بطنها عند الضرورة، وتبقى مخبأة في العشب "الذي غالبًا ما يكون نفس لون فروها:، من أجل الاقتراب قدر الإمكان من الفريسة، وعندما تلاحظ هي وزملائها من الإناث أن الفريسة اقتربت فتظر مباشرة للفريسة، ليكون هناك سباق سرعة بين اللبؤات والفريسة، حتمًا إحدى اللبؤات تحصل على بعض المخالب وتتعامل أو تتصدى للفريسة إذا لزم الأمر، وينضم الآخرون لإبقاء الفريسة في الأسفل حتى يتم سحق الحلق وتنتهي اللعبة، تستخدم نفس هذه الطريقة الخفية حتى عندما تقوم اللبؤة بالصيد بمفردها، وهو ما قد يحدث في بعض الأحيان. في هذا السيناريو، يمكن أن تكون الفريسة أي شيء من الحيوانات البرية أو الحمار الوحشي أو الجاموس الصغير الضائع أو ذوات الحوافر المختلفة من الظباء أو الغزال ، في فريسة متوسطة الحجم، والتي تشكل غالبية النظام الغذائي للأسود، أما النوع الآخر من الصيد، فهو القائم على الفخر وهو أكثر وضوحًا، وفي هذه الحالات نحن نتحدث عن الزرافات، وربما فرس النهر، وحتى الفيلة، في مناطق معينة من أفريقيا، وهنا حيث تحتاج الأسلحة الكبيرة، وأعني الأسود الكبيرة والثقيلة، نعم فهم يَتدخّلونَ أيضًا، والذكور ليس لديهم مشكلة في المشاركة.
من الإناث ، وصغارها ، تبقى الإناث عادةً مع المجموعة ، ومع تقدم العمر يغادر الشباب الذكور في النهاية ويفخرون بأنفسهم من خلال الاستيلاء على مجموعة يرأسها ذكر آخر. يدافع الذكور عن أراضيهم ، ويعلمون المنطقة بالبول ، ويذهبون بشراسة لتحذير المتسللين ، ومطاردة الحيوانات التي تتعدى على أراضيهم. أما إناث الأسود فهي الصيادين وزعيمة الفخر ، وغالبًا ما يعملون معًا لاصطياد الفرائس سواء من الحمير الوحشية أو الحيوانات البرية وغيرها من الحيوانات الكبيرة في الأراضي العشبية المفتوحة ، ولأن العديد من هذه الحيوانات أسرع. من الأسود ، لذلك أتى العمل الجماعي ثماره. تقوم إناث الأسود أيضًا بتربية أشبالها بشكل جماعي ، ولا تساعد إناث الأسود الصغيرة في الصيد حتى يبلغوا عامًا من العمر تقريبًا ، وسوف تصطاد الأسود بمفردها إذا أتيحت الفرصة نفسها. [1] ما الذي يجعل اللبوات صيادين أفضل من الذكور؟ تقوم اللبوات بمعظم الصيد. من ناحية أخرى ، يتمتع ذكر الأسود بسمعة طيبة. الأسود هم "حُماة الكبرياء". تتكون المجموعة في الغالب من لبؤات من جميع الأعمار ، والمراهقون والشبان هم أبناء الأسد الملك. "لذا بالنسبة لبقية القصة ، دعنا نقدم بعض الحقائق الإضافية.
شاهد أيضاً: ما هو الحيوان الذي إذا حذفت أول حرف منه زال ومن خلال هذا السؤال ما هو الحيوان الذي يسمى البهنس تبين من المحتوى هذا أن البهنس هو حيوان الأسد سواء إن كان مذكر أو مؤنث وأوضحنا بعض المعلومات عن الأسد ولما أطلق عليه اسم بهنس.
الأسود من الحيوانات الاجتماعية حيث يُسمي قطيع من الأسود بالفخر والفخر الأسود يحتوي غالبًا على ذكر أو اثنين مع مجموعة من اللبؤات وصغارها، حيث يمكن أن يصل عدد الفخر إلى أربعين أسدًا. يُطلق على صوت الأسد الزئير، حيث يمكنهم من خلال أصواتهم أن يقوموا بتحذير الأسود الأخرى. تمتلك الأسود نوعًا آخر من الأصوات يُسمي هدير، والذي قد يصل سماعه إلى نحو خمسة أميال. تعتبر الأسود هي القطط المنفردة التي تستطيع العيش في مجموعات، حيث تصل المجموعة من الأسود إلى ثلاثين أسدًا اعتمادًا على المتوفر من الماء والطعام. تعتبر اللبؤة هي المسؤولة الرئيسية في رحلة البحث عن الطعام والخروج للاصطياد بينما الذكور من الأسود تحرس الكبرياء والصغار. معنى اسم الأسد باللغة السواحيلية هو سيمبا. اللبؤة تلد في الغالب ما بين الشبل الواحد إلى أربعة أشبال. تتسم الأسود بالكسل حيث يمكنها النوم من 17 إلى 20 ساعة يوميًا. الأسود تعتبر أقل سرعة من الفهود، كما أن اللبؤة هي المسئولة عن عملية صيد الفريسة، تقوم الأسود بالاعتماد على الصيد الجماعي، كما أن الذكر من الأسود يمكنه التدخل خلال عملية الصيد إذا تطلب الأمر. ذكر الأسد لديه عُرف يغطي الرأس والرقبة إلى أن يصل إلى أسفل البطن.