كيفية الوقاية من حدوث أو تكرار الإصابة بالإفرازات: يوجد العديد من الطرق التي يمكن أن يتم اللجوء إليها من أجل تجنب الإصابة بالإفرازات غير الطبيعية حيث أن الافرازات الطبيعية لا تحتاج إلى علاج او وقاية بل هي شيء أساسي من أجل تنظيف المهبل بصورة طبيعية، أما إذا كانت الافرازات غير طبيعية فيمكن أن يتم اللجوء إلى هذه النصائح: تجنب استخدام الدش المهبلي أو الدش الذي يحتوي على مواد كيميائية حيث أنه يقوم بتدمير البكتيريا النافعة ويزيد من فرصة الإصابة بالالتهابات المهبلية. يجب الحرص على ارتداء الملابس القطنية حيث أنها تساعد في امتصاص الرطوبة ولكن يفضل أن تكون الملابس جافة ويفضل تغير الملابس مرتين في اليوم. يجب عدم استخدام الفوط اليومية المعطرة أو السدادات القطنية والتي قد تؤدي إلى حدوث خلل في مستوى البكتيريا في المهبل وقد تزيد من خطر الإصابة بالعدوى. إفرازات صفراء مع حكة وحرقان والتهابات - موقع الاستشارات - إسلام ويب. يجب التأكد من سلامة الطرف الأخر وخلوه من الامراض البكتيرية. يجب غلي الملابس الداخلية بالماء الساخن أو كويها للتأكد من قتل البكتيريا والميكروبات.
اعاني من افرازات خضراء واحيانا صفراء مصحوبه بحكة من الجهه اليمين فقط غير متزوجة ولم تسبق لي الاصابه باي مرض بالمنطقة الحساسه اضطريت للسوال هنا لان انا اخجل جدا جدا باني اكشف على دكتوره فارجو من المختصين افادتي ( لم يسبق لي استخدام اي شي مستخدم من قبل شخص اخر لينتقل لي مرض جنسي لان وجدت اغلب الاجابات على الانترنت تدل على ان الافرازات الخضراء تدل على الامراض الجنسية ارجو اعطائي ادويه او مراهم لعلاج هذي المشكلة إجابات السؤال
تاريخ النشر: 2007-08-29 18:16:50 المجيب: د. أحمد الفرجابي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أنا فتاة في العشرين من عمري، ووزني 70 كج، وطولي 159 سم، ومصابة بالفطريات في المنطقة الحساسة مع حكة وإفرازات صفراء ذات رائحة كريهة منذ مدة، وقد ذهبت إلى الطبيبة ووصفت لي مرهما اسمه (ديرماتين)، واستخدمته مدة، وبعد فترة من الاستخدام تحسنت حالتي، ولكن بعد مرور ثلاثة أشهر من الاستخدام رجعت لي الحكة مرة أخرى، ولكنها ليست دائمة خاصة في منطقة العانة. وأشعر بأن المنطقة لدي محتقنة ولدي أيضاً احمرار عند التقاء الشفرين الصغيرين يختلف عن لون بقية المنطقة والتي لونها وردي، وأشعر أيضاً بحرارة في المنطقة الحساسة، وعند حدوث هذا الاحتقان لا تنزل أي إفرازات، وأكثر ما أشعر به هو احتقان، وعندما تنزل أي إفرازات تكون صفراء فاتحة وليس لها رائحة وجافة أيضاً، فما الذي حصل لي؟ وهل هذا بسبب كثرة استعمال الكريم أم ماذا؟! مع العلم بأنني عندما استخدمته أول الأمر تحسنت، وقد أجريت تحليلا للسكر وجاءت النتيجة طبيعية، والآن لا أعرف ماذا حصل، فهل ما وصفته يدل على عودة هذه الفطريات؟ وهل تنصحونني بمراهم معينة؟ وما هي نصائحكم لي؟ وهل الدش المهبلي ينفع في هذه الحالة أم لا؟ ثانياً: تقدم شاب لخطبتي وهو على خلق ودين وشاب ممتاز، ومترددة في قبوله لأني لا أعرف ما بي، وأخاف أن أكون لا أستطيع الإنجاب، ولا أستطيع إخباره بهذا الشيء لأني أشعر بالخجل الشديد، فهل أرفضه لما بي من مرض أم ماذا؟ وجزاكم الله خيراً.