قال الدكتور كريم العمدة، أستاذ الاقتصاد السياسى، إن إجراءات ضبط الأسعار والآليات التي قامت بها الدولة المصرية فى الأساس تهدف إلى توفير ما يحتاجه المواطن، خاصة ونحن على أعتاب شهر رمضان كان الهدف الأساسي هو توفير لكل السلع والمنتجات الغذائية الأساسية التي يحتاجها المواطن خاصة أن هناك زيادة استهلاكية فى رمضان. من هم المغضوب عليهم والضالين – المنصة. أستاذ الاقتصاد يتحدث عن جهود الدولة وتوفير السلع الأساسية وأضاف العمدة، خلال مكالمة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز"، أنه مع الأزمة العالمية التى يمر بها العالم، كان لا بد أن توفر الدولة المبادرات والمعارض لتلبية احتياجات المواطنين، حتى يصل رسالة طمأنينة لدى المواطن اتجاه توافر السلع. وأوضح أستاذ الاقتصاد السياسى، أنه لا توجد ظاهرة اختفاء منتجات من الأسواق، لافتًا إلى أن الأسعار ترتفع بسبب استهلاك السلع ولكن توافر السلع فى جميع المنافذ يمنع جشع التجار. وأكد الدكتور كريم العمدة، أستاذ الاقتصاد السياسى، أن حالة الرهبة من الأسواق اختفت، كما أن هناك قرارًا رئاسيًا بتوريد القمح من الفلاحين للدولة لرفع المخزون والتأمين الاستراتيجى من القمح حتى آخر العام، وأيضًا دعم الفلاح.
المراجع ^, علامات ومظاهر سخط الله تعالى على عبده, 09-05-2021 ^ البقرة, آية 61 ^, تفسير قوله تعالى صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين, 09-05-2021 المائدة, آية 82 الفاتحة, آية 7
مرحبًا بك إلى موقع اجاوبك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، إنه من ضمن أسماء الفاتحة «الأساس» لأنها أساس الدين وكأنها ملخص للدين كله. وأضاف علي جمعة، خلال تقديم برنامج «القرآن العظيم» المذاع على قناة صدى البلد، أن الفاتحة عجيبة لأنها من عند رب العالمين تتكلم بصورة محايدة، مشيرا إلى أنه في بعض صلوات بعض الأديان يقول المصلون مكان الفاتحة «الحمد لله الذي خلقتني ذكرا» لكن ماذا تقول الأنثى وهي تعبد ربها؟ وأردف أن الفاتحة تبدأ بـ«الحمد لله رب العالمين» يقولها الرجل والمرأة والكبير والصغير والجاهل والمتعلم، مشيرا إلى أن بعض الناس عندما يصل إلى «غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ» يقول إن المغضوب عليهم هم اليهود والضالين هم النصارى، لكن الله لم يقل ذلك. وتابع عضو هيئة كبار العلماء، أن الله تكلم عن اليهود والنصارى في الكتاب وبيّن الجهة التي ينصحهم فيها بأنها منهجية تتعلق بالعقيدة والحقيقة، والمقصود بالمغضوب عليهم هم الذين يعلمون الحق ويخالفونه والضالين هم الذين لا يعلمون الحق ولذلك فهم يخالفونه. من هم المغضوب عليهم ومن هم الضالون. واختتم علي جمعة، بأن الفاتحة أساس الدين ثم بعدها تأتي البقرة وهي أكبر سورة في القرآن الكريم وأول سورة بعد الفاتحة.