الحصول على مكملات الألياف، ففي حال كان الشخص يواجه مشاكل في الحصول على كمية كافية من الألياف من النظام الغذائي، فقد يحتاج إلى استخدام مكملات الألياف ، ويُفضل دائمًا استشارة الطبيب أو الصيدلاني لتحديد النوع المناسب للشخص والجرعة المناسبة، كما وتجدر الإشارة إلى ضرورة زيادة كمية الألياف المستهلكة تدريجيًا، لتجنب حدوث بعض الآثار الجانبية مثل الانتفاخ والغازات. الإكثار من شرب الماء، فجب شرب ما بين 6-8 أكواب من الماء والسوائل الأخرى يوميًا، وذلك للحفاظ على ليونة البراز، مما يسهل من إخراجه من الجسم، كما يجب الإكثار من الاطعمة الغنية بالسوائل مثل البركلي، الخيار، الكوسا، الخس، الفراولة، البطيخ، والطماطم. حرقان بعد التبرز - استشاري. تجنب الشد أثناء التبرز، فقد يؤدي الشد إلى زيادة الضغط على الأوردة الموجودة في المستقيم، مما يزيد من خطر الإصابة بالبواسير وحدوث الألم بعد التبرز. ممارسة الرياضة، فالحفاظ على النشاط البدني يقلل من خطر الإصابة بالإمساك ويقلل من الضغط على الأوردة في منطقة المستقم، الأمر الذي بدور يقلل من خطرحدوث الحرقان أثناء وبعد التبرز. تجنب الجلوس لفترات طويلة، وخاصةً على كرسي المرحاض، فقد يزيد ذلك من الضغط على الأوردة الدموية في منطقة الشرج.
كما يمكن أن تحدث العدوى من البيوض الموجودة على شراشف السرير، أو في غبار المنزل، أو في الخضار والفواكه الملوثة بفضلات البراز الحاوية على البيوض. وأما عن المظاهر السريرية لداء الحرقص فإن الحكة الشرجية تمثل العارض الأهم، ويعود سببها إلى تشبث الدودة في ثنيات الشرج، وتميل الحكة إلى الحدوث ليلاً، كما أن العوارض الهضمية قد تكون ماثلة، مثل الآلام المبهمة في الزاوية السفلية اليمنى للبطن، والإسهال الرخو، وقد تؤدي الإصابة بداء الحرقص إلى بعض المضاعفات مثل الأكزيما الجلدية حول الشرج، أو التهاب الزائدة الدودية نتيجة دخول الديدان إلى قلب الزائدة. كما يمكن أن يعاني المصابون بالحرقص من بعض الاضطرابات العصبية، مثل القلق والأرق والتهيج وغيرها. اعرف المزيد عن حكة بعد التبرز - صحيفة البوابة الالكترونية. وتشخيص داء الحرقص يجري إما برؤية الديدان بالعين المجردة - كما هو الحال عندك - أو برؤيتها بفحص البراز أو بكشف البيوض. وأما بالنسبة للعلاج فيؤخذ دواء الفيرموكس، وتؤخذ منه حبة واحدة 100 ملغ، ويعاد العلاج مرة ثانية بعد ثلاثة أسابيع حبة واحدة أيضا، ويستحسن أن يكون العلاج جماعياً لكل أفراد العائلة. ومن المهم جداً أثناء فترة المعالجة غسل الشراشف والثياب وغليها لمنع إصابة أفراد العائلة بالعدوى مرة أخرى.
تاريخ النشر: 2015-02-15 10:56:17 المجيب: د. سالم الهرموزي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أعاني من حكة أو حرقان بعد التبرز، وتحدث إذا قمت بالتبرز أكثر من مرة، أول مرة ﻻ تكون فيها حكة أو حرقان، أما إذا قمت بالتبرز أكثر من مرة فتحدث الحكة والحرقان لفترة. أنا متوترة بسبب هذا الموضوع، لأني قرأت أن الحكة من أعراض سرطان القولون أو المستقيم -حفظنا الله وإياكم-، وبسبب هذا التوتر فإن البراز يكون لينا، فما هي هذه الحالة؟ أشكركم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ أميرة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: لقد تم الرد على هذا السؤال من خلال الاستشارة رقم ( 2254604)، وكان الرد كالآتي: أسباب الحكة الشرجية متعددة: فقد يكون هناك طفيليات، أو بكتيريا، أو حتى فطريات في فتحة الشرج، أو البراز، كما أن بعض أعراض ارتفاع سكر الدم، يكون هو الحكة في فتحة الشرج، علاوة على بعض الأكلات التي تحتوي على البهارات الحراقة؛ قد تسبب الحكة في فتحة الشرج. أيضاً بدايات البواسير أو الشرخ الشرجي قد يعطي ذات الأعراض، وبالتالي لا بد من معرفة السبب، وذلك بعمل تحليل للبراز، وسكري الدم، والامتناع عن الأكلات الحراقة.
سؤال من ذكر سنة أمراض باطنية 22 نوفمبر 2012 63326 ماهو سبب الحرقان بعد التبرز التبرز 1 20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) حرقة التبرز لها عدة أسباب منها: - نوعية الطعام الذي يتناوله الإنسان خاصة إن كان هناك أطعمة حارة كالفلفل والشطة والبهارات وأحيانا حتى القهوة - إذا كان هناك بواسير فقد يشعر الإنسان بنوع من الحرقة مع خروج البراز. - إذا كان هناك التهاب في منطقة المستقيم، كذلك إذا كان هناك شرخ في الشرج فإنه يسبب الإحساس بألم وحرقة مع التبرز. فإن لم يكن عندك بواسير أو شرخ أو إسهال، فإنه يمكن مراقبة الطعام الذي يترافق مع الحرقة.