كلمات شعر عن الحب ربما يبيع الانسان شيئا قد اشتراه لكن لا يبيع قلبا قد هواه لا تسألني عن الن دى فلن يكون أرق […]
كلمات شعر عن الحب لا واخسارة وقت الوصال. شوق الحب لك سي رني. قدمنا لكم في هذا المقال عبر موقعنا احلم مجموعة مميزة من […]
جدتي الجدة هي الحضن الدافئ بكل الأوقات، الحضن الذي يبعث فينا طمأنينة، هي قلب هادئ يعطينا ما يحلو لنا ويخبئ لنا كل ما نهواه، عطفها يغمرنا، وكلامها البلسم يروينا في أيام الصيف، تبقى مساندةً إيانا في أحلك الظروف والمواقف وتنقل لنا خبراتها العظيمة، تروي لنا بتجاعيدها حكاية زمن طويل مضنٍ وقاسٍ، الجدة هي كائنٌ يعيش بروحه في الماضي وبجسده في الحاضر، ذاكرة لا تفتأ تسرُدُ أحداثها، نهرٌ يمارس لذة التفجر وأرق الانشطار.
ماذا سيحدث لو توقفت عن ممارسة الجنس لسبب أو لآخر؟ حسناً الجواب بسيط، أمور عديدة جداً على مختلف الصعد النفسية والبيولوجية والعقلية. الرجل عادة يتم اتهامه بأنه يريد ممارسة الجنس بشكل دائم أو شبه دائم، بغض النظر عن شعور المرأة أو مدى استعدادها للقيام بذلك. لكن الواقع يؤكد أن ممارسة الرجل للجنس لا يرتبط بحاجة شهوانية فحسب، بل حاجة ضرورية لصحته الجسدية والنفسية والعقلية. فما هي تداعيات توقفك عن ممارسة الجنس؟ اقرأ أيضاً: اكتشف.. أضرار عدم ممارسة العلاقة الزوجية - المدونات - منتديات بلقرن. المرأة تفكر بنشاط خلال العلاقة الجنسية الغضب والتوتر طوال الوقت الجنس يساعد البشر بشكل عام على التخلص من التوتر والقلق وكل المشاعر السلبية التي تتراكم؛ نتيجة التفاصيل الحياتية اليومية. خلال العلاقة الحميمة الجسم يفرز الهرمونات التي تجعل الجسم والعقل يدخلان في مرحلة من الهدوء والسعادة، ومن دونها فإن الشخص لا يتمكن من إيجاد التوازن الذي يمكّنه من التعامل مع الضعوطات اليومية. تخيل الأمر كما لو كنت تغلي الماء في وعاء مغلق بإحكام، مع استمرار تبخر الماء؛ فإن الضغط سيتضاعف وسيستمر بالتضاعف حتى ينفجر الوعاء.. وهكذا هي حال البشر. التوتر والغضب بسبب الامتناع عن الجنس يؤثران أيضاً على التأقلم مع الظروف اليومية، ففي دراسة تبيّن أن الذين امتنعوا عن ممارسة الجنس لم يتمكنوا من التعامل مع ضغوطات يومية بسيطة؛ كالاجتماعات، أو عرض مشروع ما، أمام فريق العمل.
زيادة فرص الإصابة بألزهايمر إن ممارسة العلاقة الزوجية بانتظام قد تؤثر إيجابيًا في ما بعد على صحة الرجل العقلية فقد تقيه من أمراض الذاكرة مثل الألزهايمر. فهذه الأمراض هي من أكثر الأمراض شيوعًا عند الرجال في مرحلة الشيخوخة. لذلك فإن عدم ممارسة العلاقة الزوجية قد تؤثر سلبًا على الصحة العقلية لدى الرجال عندما يصبحون كبارًا في السن. فوائد ممارسة العلاقة الجنسية بين الزوجين بعد أن ذكرنا أضرار عدم ممارسة العلاقة الجنسية لدى الرجل سنذكر الآن فوائد ممارسة هذه العلاقة فهي تأتي بالنفع للزوج والزوجة. لذلك سنذكر في ما يلي أبرز فوائد ممارسة العلاقة الجنسية بين الزوجين. تعزيز كفاءة الجهاز المناعي كل زوج وزوجة يمارسان العلاقة الجنسية بانتظام يتحسن لديهما الجهاز المناعي من حيث القدرة على مقاومة المراض ومحاربة الجراثيم والفيروسات والأمراض المعدية. تعزيز الرغبة الجنسية عند ممارسة العلاقة الجنسية تتعزز الرغبة الجنسية لدى الطرفين وتصبح العلاقة أفضل ويشعران بالاستمتاع والاكتفاء. زيادة ترطيب المهبل من فوائد ممارسة العلاقة الجنسية أنها تزيد من ترطيب المهبل وتدفق الدم وتزيد المرونة لدى النساء. تحسين التحكم في المثانة من المفيد جدًا أن يمارس الإنسان العلاقة الجنسية إذ إنها تقوي منطقة الحوض وهو أمر فعال لتجنب سلس البول.
أمراض القلب والأوعية الدموية: الامتناع عن ممارسة العلاقة الزوجية فترة طويلة تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. زيادة معدلات التوتر والأرق: تشير الأبحاث إلى أن العلاقة الحميمة طريقة جيدة للتخلص من التوتر، ما قد يعزز الصحة العقلية للشخص، وعندما يكون الامتناع عن ممارسة العلاقة الزوجية لا إراديًا كالسفر أو المرض، فقد يشعر بعض الأفراد بآثار سلبية في صحتهم العقلية، مثل الشعور بعدم الأمان أو القلق أو التوتر والعصبية المستمر. خفض كفاءة الجهاز المناعي: ممارسة العلاقة الزوجية، وما يتبعها من الوصول للقذف و النشوة الجنسية لدى الرجال، تساعد على تعزيز كفاءة الجهاز المناعي في مقاومة الأمراض، ورفع الأداء العام للجسمن وتحسين الدورة الدموية والحالة العامة. التأثير في استقرار العلاقة الزوجية: الامتناع عن ممارسة العلاقة الحميمة فترات طويلة يؤثر في صحة وسلامة واستقرار العلاقة الزوجية، إذ يؤدي إلى الشعور بعدم الرضا والغضب والعصبية والشعور بعدم القرب والتواصل، وينعكس ذلك على اختلاق المشكلات والحالة المزجية السيئة بين الزوجين. زيادة فرص الإصابة بألزهايمر: أمراض الذاكرة الأكثير شيوعًا في مرحلة الشيخوخة بين الرجال، الحفاظ على معدل علاقة حميمية مستقر بين الزوجين في مراحل زواجهما المختلفة، يؤثر بالإيجاب لاحقًا في الوقاية من أمراض الذاكرة، مثل ألزهايمر، وبالطبع العكس صحيح.