مقرأة الحرمين المقرأة: هي مشروع عالمي لتعليم القرآن الكريم من الحرمين الشريفين للمسلمين في شتى أنحاء العالم مشافهة لمن زار الحرمين الشريفين وعن بعد عبر الانترنت لمن كان في بلده رؤيتنا: المرجع الأول في تعليم القرآن الكريم وإقرائه وفق أعلى معايير الجودة و تطبيق أفضل أساليب تعليم كتاب الله تعالى على يد ذوي الخبرة من المتخصصين لمختلف شرائح المسلمين، وإعادة الأمة إلى كتاب ربها تلاوة وحفظا وعملا. مشاهدة المزيد... المشرف العام على المقرأة معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ا. د. إدارة حلقات الحرم النبوي. عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الجهة المنفذة إدارة شؤون المصاحف والكتب بالمسجد الحرام إحصائيات عامة عدد الطلبة 123814 عدد المواعيد 989670 فيديو تعريفي بمقرأة الحرمين مميزات مقرأة الحرمين التلقى المباشر إمكانية القراءة على المقرئ مباشرة. المقابلة الشخصية إجراء مقابلة لتحديد مستوى المستفيد. تعدد المستويات وجود عدد من المستويات التي تتناسب مع تحصيل المستفيدين كيف تعمل المقرأة التسجيل فى الموقع حجز ميعاد على الشيخ حضور الجلسة والقراءة على الشيخ التسميع على الشيخ المواعيد المتاحة
التسجيل في حلقات التعليم عن بعد (للمتقدمين من خارج المدينة المنورة) حلقات التعليم عن بعد هي حلقات تعليمية افتراضية عن طريق الإنترنت، حيث يتواصل الطالب مع معلم الحلقة في المسجد النبوي عبر غرفة صوتية خلال فترات دراسية معينة للتسجيل في حلقات التعليم عن بعد في قسم القرآن الكريم للتسجيل في حلقات التعليم عن بعد في قسم المتون العلمية للتسجيل في حلقات التعليم عن بعد في قسم المتون العلمية
'); العلا هي مدينة توجد في المملكة العربيّة السعوديّة في الجهة الغربيّة من الجزيرة العربية، وتتبع مدينة العلا إداريّاً إلى المدينة المنوّرة؛ حيث تبعد عن المدينة المنوّرة حوالي (300) كيلو متر من الناحيّة الشمالية. ذُكرت مدينة العلا في معجم ياقوت الحموي، فهي جمع العليا؛ حيث نزل بها الرسول علية الصلاة والسلام عندما كان بطريقه إلى غزوة تبوك، وقام بتحديد مكان في العظام لبناء مسجد، فتمّ بناء المسجد وسمّي بمسجد العظام. مدينة العلا قديماً كانت تسمّى" بالديدان"، ويقال إنّ سبب تسميتها بالعلا هو أنّها تحتوي على عينين شهيرتين من الماء العذب، وهما: عين المعلق، وعين تدعل؛ حيث كانت هناك مجموعة من أشجار النخيل الشاهقة العلوّ، وتقع في عين المعلق، وأطلق عليها اسم العلي. مدينة العلا تقع بين جبلين كبيرين، يوجدان على وادي يتّصف بتربته الخصبة، تكثر بها زراعة الحمضيّات والنخيل وأنواع من الفواكه، بالإضافة إلى ذلك وجود مياه جوفيّة قريبة منها، على الرّغم من شحّ مياه الأمطار في المنطقة، وتعدّ العلا من الأماكن السياحيّة والأثرية والتي تمّ تسجيلها في منظّمة اليونيسكو، ومناخها قارّي حار في الصيف، وبارد في الشتاء، وتتبع لها ما يقارب (300) قرية.
جبل عكمة: هو من ضمن الجبال المميزة حيث يوجد في أعلاه واحداً من المعابد القديمة جداً. جبل الحوار: يأخذ الجبل شكلاً جميلاً وكبيراً، ويذكر أن هذا الجبل الذي تحدث فيه عن ناقة نبي الله صالح بعد أن تم عقر الناقة. المزاحيم: هذا المكان يأخذ شكل ممر ضيق جداً، ويقال أيضاً أنه الممر الذي عقرت فيه ناقة صالح. مقادير الأسود: يطلق على المدافن، وذلك نسبة لوجود المخلوقات التي تم نحتها في أعلاها. فهي تعطي شكلها الأسود، وهذه المدافن تضم واحد وعشرون قبراً، كما تعتبر من الآثار الموجودة في العلا. محلب الناقة: هو يأخذ شكل حوض حجري كبير يطلق عليه محلب الناقة والمعروف عنها ناقة صالح. أما عن حقيقة الأمر هو عبارة عن بقايا معبد قبطي قديم وهو ليس ما يطلق عليه محلب الناقة. الخريبة: موجود بها محلب الناقة وهو يأخذ شكل حوض كبير، وقد قيل في القديم أن ناقة صالح كانت تحلب لبناً وفيراً يشربه الناس. الحويرة: هي تأخذ شكل الجبل الكبير ولكن في الحقيقة هو أصغر من جبل الحوارة. كما أن هذا الجبل هو الذي لجأ إليه صغير ناقة صالح بعد أن قامو بعقر امه. سبب تسمية مدينة العلا سوف نتحدث سوياً عن السبب من وراء تسمية مدينة العلا بذلك الاسم وذلك نسبب أن: كلمة العلا هي جمع كلمة عليا وتمت عملية الجمع هذا طبقاً لما ورد في معجم ياقوت الحموي.
تقع العلا ما بين مرتفعات جبليّة من الجهة الغربيّة والشرقيّة، وترتبط هذه المدينة بطرق زراعيّة عديدة؛ حيث تبعد عن مدينة تبوك حوالي ( 250) كيلو متر، وعن مدينة حائل (400) كيلو متر، وعن الجهراء (90) كيلو متر، وتقع من الجهة الشماليّة من المدينة آثار من الحجر، وهذه الآثار تعرف بـ (مدائن صالح)؛ حيث يعود أصلها إلى حضارة الأنباط، ومن أشهر البيوت بها تلك التي حفرت بالصّخر، وكان يعتقد بأنّها الموقع الذي هلك به قوم ثمود. تشتهر مدينة العلا بأنّها عروس الجبال، وعاصمة الآثار والتاريخ؛ وذلك لمناظرها الجبليّة، ولارتفاعها عن سطح البحر بحوالي (700) متر، وكثرة المواقع الأثريّة بها؛ حيث تمّ اكتشاف بقايا معابد وتماثيل من قبل بعض الباحثين تعود إلى عصر اللحيانيين في عام (900) ما قبل الميلاد. الطرق الموصلة إلى مدينة العلا طريق المدينة المنوّرة إلى خيبر، ثمّ إلى تبوك، وتبعد قرابة (400) كيلو متر. طريق المدينة المنوّرّة إلى شجوى، ثمّ إلى مدينة العلا، وتبعد (300) كيلو متر. طريق مدينة العلا إلى تبوك، ثمّ إلى قلعة المعظّم، وتبعد (250) كيلو متر. طريق العلا إلى تبوك، ثمّ إلى الجهراء، وإلى تيماء، وتبعد (450) كيلو متر. طريق مدينة العلا إلى حائل، وتبعد حوالي (380) كيلو متر.
العلا هي مدينة توجد في المملكة العربيّة السعوديّة في الجهة الغربيّة من الجزيرة العربية، وتتبع مدينة العلا إداريّاً إلى المدينة المنوّرة؛ حيث تبعد عن المدينة المنوّرة حوالي (300) كيلو متر من الناحيّة الشمالية. ذُكرت مدينة العلا في معجم ياقوت الحموي، فهي جمع العليا؛ حيث نزل بها الرسول علية الصلاة والسلام عندما كان بطريقه إلى غزوة تبوك، وقام بتحديد مكان في العظام لبناء مسجد، فتمّ بناء المسجد وسمّي بمسجد العظام. مدينة العلا قديماً كانت تسمّى" بالديدان"، ويقال إنّ سبب تسميتها بالعلا هو أنّها تحتوي على عينين شهيرتين من الماء العذب، وهما: عين المعلق، وعين تدعل؛ حيث كانت هناك مجموعة من أشجار النخيل الشاهقة العلوّ، وتقع في عين المعلق، وأطلق عليها اسم العلي. مدينة العلا تقع بين جبلين كبيرين، يوجدان على وادي يتّصف بتربته الخصبة، تكثر بها زراعة الحمضيّات والنخيل وأنواع من الفواكه، بالإضافة إلى ذلك وجود مياه جوفيّة قريبة منها، على الرّغم من شحّ مياه الأمطار في المنطقة، وتعدّ العلا من الأماكن السياحيّة والأثرية والتي تمّ تسجيلها في منظّمة اليونيسكو، ومناخها قارّي حار في الصيف، وبارد في الشتاء، وتتبع لها ما يقارب (300) قرية.