خمسين. مئة.
– الدبل وهو خيار متاح يعمل على قلب طاولة اللعب على الشخص المشترى ويضاعف نقاط الجولة.
ترتيب (الصن) يكون وفقًا للتالي: ترتيب (الحكم) يكون وفقًا للتالي: شراء الأوراق بعد توزيع أول خمس أوراق، يقوم اللاعب الذي يرغب في شراء الأوراق بقول كلمة (أول)، ويتم سؤال اللاعبين بداية من اللاعب الذي يجلس على يمين اللاعب الموزع، ويكون له الحق في تحديد نوع عملية الشراء سواء كانت من خلال (الصن) أو (الحكم)، حيث يتم تحديد ذلك في أول جولة، بواسطة اللاعب الذي يشتري، وفي حالة عدم رغبة اللاعب الأول الذي يجلس على اليمين في شراء ورقة يقول (بس)، ويتم تمرير الدور إلى اللاعب الذي يليه، وهكذا حتى ينتهي الدور، وإذا لم يتم شراء الأوراق المكشوفة يوزع الموزع أوراق اللعب مرة أخرى. نوع اللعب بعد توزيع الخمسة أوراق على اللاعبين، يبدأ المشتري بقول (أول)، ثم يتم توزيع الورق وفقًا لطريقة التوزيع كما ذكرنا، وتبدأ اللعبة بحركة من اللاعب الذي على يمين اللاعب الموزع، ويقوم المشتري بشراء الورقة المتواجدة على أرضية الطاولة إما عن طريق (صن) أو (حكم) وتكون كالتالي: في الدورة الأولى يحق لجميع اللاعبين الشراء بطريقة (صن) أو (حكم) ويلزم أن يكون ذلك الحق بنفس نوع الورقة المكشوفة على أرضية الطاولة. في الدورة الثانية يكون لجميع اللاعبين الحق في الشراء بواسطة (صن) أو (حكم) مع مراعاة أن يكون مخالف للورقة المكشوف على الطاولة، ويمتلك المشتري الحق في تحديد نوع الحكم.
بعد اختيار الصن أو الحكم، اللاعب على يمين الموزع يبدأ اللعبة يجب على بقية اللاعبين أن يلعبوا على نفس لون الكرت الذي قام بلعبه اللاعب على اليمين للفوز بالمباراة اللاعب الذي يأكل أكبر عدد من الأكلات يفوز, كلما كان كرت اللاعب كبير, فرصته بالفوز تكون أكبر. بالحكم: اللاعب لا يمكن أن يلعب بغير الكرت الذي لعبه اللاعب السابق، وإنما يجب أن يلعب إما كرت أعلى, أو إعطاء بطاقة أقل من الرابح لكنه يخسر اللفة. قوانين البلوت الاصلية | المرسال. إذا كان الشريك هو من سيربح اللفة، فبإمكان اللاعب لعب بطاقة أخرى أقل. ترتيب الحكم هو: ولد،9،إكة،10،شايب،بنت،8, 7 ترتيب الصن هو: إكة،10،شايب،بنت، الكرت الأعلى هو من يربح اللفة. للفوز باللعبة, على الفريق الذي أخذ كرت الشريا تجميع نقاط أعلى من الفريق الآخر بالصن يجب على الفريق أن يجمع 65 نقطة أو أكثر, وإلا يفوز الفريق الثاني ويحصل على 26 نقطة بالحكم يجب على الفريق أن يجمع 81 نقطة أو أكثر للفوز, و إلا يفوز الفريق الآخر باللعبة ويحصل على 16 نقطة. * في الحكم اللاعب الذي يحمل البنت والشايب يمكنه استدعاء بلوت، عندما يضع آخر بطاقة من البطاقتين، يدعو اللاعب " بلوت " ويأخذ عليها نقاط. فیما یلي القواعد التي تنطبق على الحكم والصن: ملاحظة: نقاط السبعة والثمانية دائماً 0 نقاط، بغض النظر عن اللعبة حكم أو صن.
[١] أهمية الإسعافات الأولية هل تُغني الإسعافات الأوليّة عن تدخّل الطبيب المختصّ؟ من المهم المعرفة بدايةً أن الإسعافات الأولية لا تُغني مطلقًا عن العناية والعلاج الطبي ولا تحلّ محل تدخّل وتشخيص الطبيب المختص، بل تكمُن أهمية الإسعافات الأولية في أنّها مجموعةٌ من الخطوات والإجراءات البسيطة التي يتمّ تقديمها للشخص المصاب بهدف تحقيق ما يأتي [٢]: الهدف الأول والأهم للإسعاف الأولي هو إنقاذ حياة المصاب والحفاظ عليها قدر الإمكان. يهدف الإسعاف الأولي كذلك للحفاظ على استقرار حالة الشخص المصاب ومحاولة منع تطور الحالة للأسوأ أو تدهورها لحين وصول الخدمات الطبية المختصة، ويشمل ذلك إبعاد المصاب عن المكان إذا كان عرضةً للخطر، الحفاظ عليه دافئًا وجافًا، والقيام بالضغط على الجرح إذا كان المصاب يعاني نزيفًا وذلك لإيقافه. تحفيز الشفاء والتحسّن كوضع ضمادٍ وتغطية الجرح وذلك يسرّع من عملية شفائه وذلك يعزّز من أهمية الإسعافات الأولية. أساسيات الإسعافات الأولية ما هي قاعدة DRSABCD؟ بعد معرفة أهمية الإسعافات الأولية وضرورة تعلّمها، لا بدّ من معرفة أساسيات الإسعافات الأولية ، إذ إنّ هناك أمورًا وخطوات يجب اتباعها بالتسلسل المتمثّل في قاعدة DRSABCD ، فهي ترتب الإجراءات حسب أهميتها، وفيما يأتي التفسير المفصل لها [٣]: D: وهي تعني الخطر، فلا بدّ من التأكّد من سلامة المسعف أولًا ولا داعي لأن يعرّض نفسه للخطر، ومن ثمّ التأكد من سلامة المصاب والبيئة المحيطة به.
تعجيل الشفاء الاتصال بالإسعاف مبكرا قدر استطاعتك يمكنه تعجيل وصول المصاب للمستشفى وبتالي تعجيل شفاؤه، وهناك أيضا بعض الإسعافات الأولية البسيطة يمكنها تعجيل الشفاء مثل تبريد حرق مصاب يساعد الجرح على الالتئام أسرع. ومن أهداف الإسعافات الأولية الأخرى حماية فاقدي الوعي عن طريق نقلهم لمكان آمن إن أمكن تعد أولى خطروات الإسعافات الأولية للإغماء. منع العدوى سواء لجروح المصاب أو لمقدم الإسعافات الأولية. توقيف النزيف باستخدام قطعة ملابس أو العاصبة في الحالات المتقدمة. أهمية الإسعافات الأولية تتضمن طمأنة المصاب، قد يتعرض المصابون للصدمة إما نتيجة لألم الإصابة نفسها، أو الألم النفسي الذي يسببه الموقف للمصاب، أو حتى رؤية الدم قد تسبب ألم نفسي لبعض الأشخاص، لذا فطمأنة المصابون أحد أدوار مقدم الإسعافات المهمة. مبادئ الإسعافات الأولية لتقديم الإسعافات الأولية السليمة للمصاب يجب اتباع المبادئ التالية: افحص افحص المكان والشخص المصاب بالإجابة عن الأسئلة التالية قبل البدء في تقديم المساعدة: هل المكان آمن؟ ماذا حدث؟ كم عدد المصابين؟ هل إصابتهم خطيرة؟ كم عدد من يمكنهم تقديم المساعدة؟ في حالة كان المصاب واعيا أحصل على موافقته قبل تقديم المساعدة، قدم نفسك له، واشرح له ماذا ستفعل.
أهمية الإسعافات الأوليّة يُعد الإلمام بطُرق الإسعافات الأوليّة ضرورةً لكل فردٍ في المجتمع، فهي في غاية الأهميّة خصوصاً في الدقائق الأولى من إصابة الإنسان، فمن الممكن أن يتوقف شفاء الشخص المُصاب على سرعة إسعافه بالطريقة الصحيحة، لذا يجب على جميع العاملين والمنتجين في المصانع ومُختلف المُنشآت المعرفة التامة في قواعد الإسعافات الأوليّة، من أجل أن يتمكّنوا من المُساهمة في الحدّ من الألم الذي ينتج بسبب الإصابة، والعمل على منع حدوث أي مضاعفات تهدد حياة الشخص المُصاب. [١] المُسعف تعريف المُسعف هو الشخص الذي يُقدّم الإسعافات الأوليّة، والذي يقوم بالعناية بالشخص المُصاب، حيث يكون مؤهلاً للقيام بالإسعافات، عن طريق حصوله على التدريب المُناسب في أحد المراكز الصحيّة المختصّة، وأن يمتلك المعلومات التي تساعده على تقديم الإسعافات الأوليّة لمن يحتاجها وبالشّكل الصحيح من أجل إنقاذ حياته. [٣] صفات المُسعف يتميّز المُسعف بعدّة صفات، منها: [٤] الأمانة والإخلاص. يتميز بأخلاقه الحميدة. الحِفاظ على سريّة المعلومات الخاصة بالشخص المُصاب. سرعة البديهة. الثقة بالذات. المعرفة الكافية في المعلومات النظرية. التدريب على الإسعافات الأوليّة عن طريق المشاركة في عمليات الإسعاف بشكل فعّال تحت إشراف مُسعف مُختص، أو عن طريق تطبيق الإسعافات على أحد النماذج المُجسّمة.
ليس من النادر أن تقع عدة حوادث صغيرة أو حوادث طفيفة قبل وقوع حادث خطير، حيث تمثل الحوادث التي تتطلب الإسعافات الأولية فقط إشارة ينبغي سماعها واستخدامها من قبل متخصصي الصحة والسلامة المهنية لتوجيه وتعزيز الإجراءات الوقائية. العلاقة بالخدمات الصحية الأخرى: تشمل المؤسسات التي قد تشارك في تنظيم الإسعافات الأولية وتقديم المساعدة في أعقاب حادث أو مرض في العمل ما يلي: خدمة الصحة المهنية للمؤسسة نفسها أو كيانات الصحة المهنية الأخرى. المؤسسات الأخرى التي قد تقدم خدمات، مثل: خدمات الإسعاف، خدمات الطوارئ والإنقاذ العامة، المستشفيات والعيادات والمراكز الصحية العامة والخاصة، أطباء خاصون مراكز السموم الدفاع المدني، أقسام مكافحة الحرائق والشرطة. كل من هذه المؤسسات لديها مجموعة متنوعة من الوظائف والقدرات، ولكن يجب أن يكون مفهوما أن ما ينطبق على نوع واحد من المؤسسات، من أجل نقل مركز السموم في بلد ما، قد لا ينطبق بالضرورة على مركز السموم في بلد آخر، لذلك يجب على صاحب العمل وبالتشاور المشترك، على سبيل المثال، طبيب المصنع أو المستشارين الطبيين الخارجيين، بحيث يجب التأكد من أن قدرات ومرافق المؤسسات الطبية المجاورة كافية للتعامل مع الإصابات المتوقعة في حالة وقوع حوادث خطيرة، هذا التقييم هو الأساس لتحديد المؤسسات التي سيتم إدخالها في خطة الإحالة.
الهدف من الإسعافات الأولية: الهدف من الإسعافات الأولية هو إنقاذ حياة المصاب أولاً،و التقليل قدر الإمكان من الآثار الضارة المترتبة على الإصابة. يجب أيضاً على المسعف استدعاء رجال الإسعاف في نفس الوقت لنقل المصاب للمستشفى بأسرع ما يمكن ليتم استكمال إسعافه. وإليكم الإجراءات اللازم اتخاذها من قبل المسعف: الحالات البسيطه: تؤخذ البيانات التالية من المصاب إن كانت حالة المصاب تسمح،أو أحد من أهله إن لم تسمح حالته: 1) وقت الحادثه، أعراض الإصابة وتحديد مكان الألم مع وصفه وكيفية الإصابه. 2)تحديد التاريخ الطبي للمريض أو الشخص المصاب ويشمل المعلومات التالية: الصحه بشكل عام وجود أية مشكلات صحية او إصابات تعرض لها من قبل. العقاقير او الأدوية التي يتناولها إن كان يتناول أية أدوية. المظهر العام للمصاب والسن والنوع والوزن التقريبي. قياس النبض والتتفس لالإضافة لضغط الدم والحرارة إن أمكن. قياس مستوى الوعي. ملاحظة لون الجلد. حالة العين. 2) الحالات الصعبة: تتطلب هذه الحالات تخليص المصاب من مكان الحادث وتتضمن: تأمين مكان الحادث. معرفة طبيعة الإصابة. حصر عدد الضحايا. القيام بعملية الإنقاذ. التأكد من التنفس أو الدورة الدموية.
يجب الاتصال بالفريق الطبي المتخصص في أسرع وقت ممكن.