تمثل مراكز ضيافة الأطفال فرصة كبيرة وسانحة للاستثمار وتوظيف المواطنين والمواطنات والمساهمة بذلك في التوطين إلا المبالغة في الرسوم وقلة رواتب العاملين والمبالغة في تحصيل الأرباح على حساب الجودة المقدمة في الخدمة ومخالفة الاشتراطات والأنظمة أمر غير صحي بل يجب أن تحدد لها اشتراطاتها وطرق تشغليها بعيداً عن العشوائية فهي مرحلة عمرية مهمة لصحة وسلامة الأطفال وفرصة كبيرة للتعليم المبكر متى ما أحسن إدارتها بالشكل الملائم. الأسواق تدفع بعضها البعض ويحرك بعضها الآخر وجميعها يصب في الاقتصاد الوطني حيث السوق الواعدة والدعم الحكومي الكبير والفرص المتاحة لصناعة اقتصاد وطني كبير مستدام وقوي لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 الوطنية.
الرئيسية إعداد الحاضنة في مراكز ضيافة الأطفال والرعاية المنزلية Certificate in Preparing Caregivers for Childcare Centers and Home Daycares ٧ أيام تاريخ البدء 2020/7/1 مقدمة برنامج إعداد الحاضنة في مراكز ضيافة الأطفال والرعاية المنزلية، هو برنامج تدريبي متكامل معتمد من المجلس البريطاني للاعتماد والتدريب TQUK. تم تطويره من قبل خبراء واستشاريين مركز الطفل العربي بالاستناد الى الإطار المفاهيمي الأول لمعايير الكفاءة المهنية للأطفال الرضع والفطمInfants and Toddlers ، الذي تم وضعه من قبل التعاونية الأمريكية لتحسين وتطوير الممارسات لمقدمي الرعاية للأطفال الرضع والفطم وأسرهم CUPID والتي تعد المعايير الأولى عالمياً لرعاية الأطفال في مراكز الضيافة والحضانات المنزلية. البرنامج الأول على مستوى الخليج العربي الذي يقدم الكفايات الأساسية للعمل مع الفئة العمرية منذ الولادة وحتى 3 سنوات ويقدم باللغة العربية. 1- الحاضنة التي تعمل في مركز ضيافة الأطفال (دور الحضانة) أو الحضانة المنزلية. 2- الراغبات في العمل في الحضانة المنزلية أو مركز ضيافة الأطفال. 3- المهتمات في مجال الأطفال أو الراغبات في الاستثمار أو تقديم خدمة الحضانة المنزلية.
ويعد برنامج دعم مراكز ضيافة الأطفال للمرأة العاملة (قرة) مبادرة من صندوق تنمية الموارد البشرية، لدعم الكوادر النسائية الوطنية في سوق العمل والاستقرار فيه، عبر تسجيل أطفالهن في خدمة ضيافة الأطفال المرخصة. ويهدف برنامج دعم مراكز ضيافة الأطفال للمرأة العاملة (قرة) إلى زيادة نسبة النساء السعوديات العاملات في القطاع الخاص، والمساهمة في استقرار النساء السعوديات في وظائفهم، وخلق حلول مبسطة للأمهات السعوديات العاملات في القطاع الخاص، وتحسين وتطوير بيئة وخدمات قطاع ضيافة الأطفال.
تقديم قائمة مفصلة بوحدات التأثيث المطلوبة للمساحة المعتمدة. استخراج ترخيص مركز ضيافة الأطفال. برامج نمائية وتطويرية للفئة العمرية المستهدفة (شهرين إلى 6 سنوات). توفير حاضنات مؤهلات ومدربات. تقديم دورات تدريبية لجميع الحاضنات في أسس التعامل مع الأطفال. تقديم دورات الإسعافات الأولية لجميع الطاقم الوظيفي. توفير نظام أمن وسلامة لدخول وخروج الأطفال من مركز ضيافة الأطفال. أنظمة إلكترونية مطورة تمّكن أولياء الأمور الموظفين من متابعة تقارير يوميات الطفل يومياً. توفير إجراءات إحترازية صارمة لمركز ضيافة الأطفال. توفير سياسات وإجراءات للجهات فيما يخص مركز ضيافة الأطفال داخل مقر العمل. لمزيد من المعلومات تواصلوا معنا عبر البريد الإلكتروني: في حال الرغبة لطلب خدمات قرة لحضانة الأطفال نأمل منكم تعبئة النموذج التالي
المصدر المصدر
ضيافة الاطفال أهدافنا وطموحاتنا - الوصول لمنشأة تربوية تعليمية متطورة تلبي طموحات أولياء الأمور بما يناسب ما يتمنوه لأطفالهم. - تخريج جيل مثقف متطور قابل للتعلم باستمرار من الأطفال الواعدين الملهمين لأمثالهم ليكونوا جاهزين فكرياً و تعليمياً و نفسياً لمراحل الدراسة المستقبلية بشكل مثالي. - مواكبة التطور العلمي في العالم و الذي يسمو بأهدافه التربوية ليصنع أجيالاً سلاحهم العلم والمعرفة لمواجهة المُستقبل بعقل نافذ وبصيرةٍ ثاقبة. - خلق بيئة تربوية علمية مثالية تحمل كل سبل نجاح و راحة الطفل تساعده على تأهيله العلمي و بناء شخصيته المستقلة وفق المعايير التربوية التعليمية اللازمة لكل فئة عمرية.
• تعلمت من سورة يوسف أنه عند تجمع أسباب اليأس أمام العيون، وانسداد الأفق أمام المصلحين، عندها يأذن الله بالنصر. • تعلمت من سورة يوسف أن قصص القرآن هي عبرة لكل من أراد الاعتبار، وواجب على الدعاة أن يعتنوا بها في تربيتهم للناس ، فهي تجارب واضحة و جلية، تبعث الإيمان والهدى واليقين. معلومات الموضوع
وعلمنا يوسف أيضاً: قيمة التواضع وهضم النفس وبالذات مع الأقارب، فقد قال يوسف لإخوته بعد أن عرفهم وعرفوه: أنا يوسف وهذا أخي، ولم يتعالى عليهم بمنصبه وقد كان فيه. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ( لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ)[يوسف:111]. الخطبة الثانية: أما بعد: فيا إخوة الإيمان: ومن العبر في قصة يوسف -عليه السلام-: أن أمر الناس إذا تحكم فيه السفهاء وأهل الأهواء عم بعده البلاء، وحلَّ الظلم والشقاء، فقد جاهرت امرأة العزيز بفسوقها وانحرافها وقالت:( وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ)[يوسف:32]. علمتني قصة يوسف المقله نركز دائما. وعلمتنا مدرسة يوسف: ﺃﻥ التخطيط هو أساس النجاح؛ فبهذا التدبير نجح يوسف في تحقيق هدفه في إحضار أخيه، وبالتخطيط الجيد نجح أيضأ في مواجهة أزمة اقتصادية منتظرة لا تبقي ولا تذر.. وعلمتنا القصة: أهمية المبادرة إذا لا حت الفرص؛ فيوسف -عليه السلام- حين رأى احتفاء الملك به قال: ( اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ)[يوسف:55]. وعلمنا النبي الكريم: قيمة العفو والصفح، فهذه الآلام التي تجرعها يوسف من الإلقاء في اليم والغربة والسجن، إنما كانت بسبب إخوته، ومع ذلك قابل السيئة بالعفو والإحسان والدعاء، فـ ( قَالَ لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ)[يوسف:92]، إنها مشاعر نبوية نبيلة تتقاصر الكلمات في وصفها ومدحها.
الخطبة الأولى: إخوة الإيمان: حياتُه مليئة بالمواقف والتغيرات، تقلب فيها ما بين محن مبكيات إلى منح مبهجات، بدايةُ خبرِهِ بلاءٌ وَعَناءٌ، وعاقبة أمره عافيةٌ وهناءٌ، قص الله شأنه في كتابه في سورة كاملة، ووصف الله قصته بأنها أحسن القصص. نحن اليوم مع مدرسة يوسف -عليه السلام-، مع خبر الكريم بن الأكارم، مع أجمل الخلق خَلْقَاً وَخُلُقَاً. لن نقف مع قصة يوسف وحلقاتها وصفحاتها، ولن تستوقفنا الأسماء والأماكن وغريب الروايات، وإنما سنقف اليوم مع إشارات عابرة، وخواطر مُعبِّرة؛ فقصص القرآن ليست حكايات ماضية، وإنما عبر باقية ( لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ)[يوسف:111]. فشكرا شكراً نبيَّ الله يوسف؛ فمن قصتك تعلمنا: كيف نتعامل مع الأحزان، وكيف نتعايش الآلام بنفوس مطمئنة راضية؛ فقد نزلت هذه السورة على نبينا في عام الحزن حين فقد عمه الذي يحميه، وزوجته التي تواسيه. هذا ما تعلمته من سورة يوسف – بصائر. شكرا نبي الله فلقد علَّمْتنا: ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺣﺮﺏ ﻣﺴﺘﻌﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻻ ﺗﻬﺪﺃ؛ فقد ﺻارعت أهل الشهوات بعفتك، وقابلت دناءة أخوتك بخلقك ورجولتك. لقد عَلَّمَتْنا قصة يوسف: ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻌﻨات ربما ﺗﺄتينا ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻧﺤﺘﺴﺐ، فيوسف سلم من الذئب ولم يسلم من طعن ذوي القربى.
✍️علمتني سورة يوسف🍃 أن أنزع اليأس من قلبي، مهما بلغت بي حالة البؤس، ففي الغيب أسرار عجيبة...! 👈علمتني سورة يوسف🍃 قد لا يكون اعداؤك في وطن آخر فقد يكونوا ممن يقاسمونك رغيفك وأنت لا تدري.! 👈علمتني سورة يوسف🔴 أن المظلوم منصورٌ ولو كان صغيراً لا يُدرِك، أو مكلوماً لا يُفصِح، أو غافلاً لا يَعي، أو عاجزاً لا يَنتصر مهما تهيأت لك ظروف المعصية. وأي معصية كانت... استحضر خوفك من الله وردد(معاذ الله) أن يوسف التمس العذر لإخوته رغم مافعلوا به ونحن لانعذر احداً ولو لأتفه الأسباب! علمتني قصة يوسف الثقفي. أن ريح الأحبة لا تُخطئها القلوب. (قال أبوهم إنّي لأجد ريح يوسف ﴾ لا نستطيع دائماً حماية من نحب.. ولكننا نستطيع تسخير دعآئنآ لهم بآن يحفظهم اللّه من گل شر. أن الله معك ومعي ومع من يستشعر وجوده ونصره وله هبات ومبشرات يرسلها.. تاره لتثبت وتاره اختبار لك وتاره محبه منه لك.. أن الفراق لا يطاق وأن أسعد ساعات المحبين ساعات اللقاء حين الفراق أبيضت عينا يعقوب وحين وجد ريح من يحب أرتد إليه بصره.. أن الستر مطلوب.. فلم يفضح المرأة التي تربى في بيتها قال:- " ارجع إلى ربك فأسأله ما بال النسوة... " ولم يقل ما بال فلانة؟! أن رحمة الله وسعت كل شيء.. وأن للصبر مذاق سيء ولكن نتائجه جميلة.. أن اظهار المواهب والامتيازات بين الأقران سبب للتنافر والبغضاء فخير ما تعمل أن لا (لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاك عَلَى إِخْوَتك.. ).. ♔ أن كتم التحدث بالنعمة للمصلحه جائز و لذلك قال (لا تقصص رؤياك على اخوتك) مع إن الرؤيا نعمة هنا ( فيكيدوا لك كيدا) إذاً لو كتم إنسان نعمة الله عليه و لم يفشها لئلا يتضرر من الحسد فهذا لا بأس به ، أن الشيطان يدخل بين الإخوة ، فيوغر صدور بعضهم على بعض مع كونهم أشقاء فيصيرهم أعداء.