قصة فيصل بن لبده، هي قصة بطولية قام بها البطل فيصل بن لبدة، لحماية أهالي مكة من الضرر الواقع بها، حيث ضجت مواقع مواقع التواصل الإجتماعي بالسؤال عن قصة بن لبده، وتحدثنا عن دوره العظيم في حماية المواطنين والحجاج، وتجدر الإشارة إلى تكريم وترقية البطل فيصل بن لبده وترفيع منصبه ورتبته. قصة فيصل بن لبده إن قصة الفريق بن لبدة التي تدور حول حالة الفوضى والشغب التي افتعلها الحجاج الإيرانيين في مكة عام 1407هـ ، والتي بدأت من تجمع الحجاج الإيرانيين حول الحرم المكي، وأوقفوا مسيرة المصلين وبدأ الاشتباك بين الحجاج والمواطنين، وتسببت هذه الفوضى بسقوط أكثر من 400 حالة وفاة، و649 من الإصابات، عدا عن الحرائق المتعددة للسيارات والدراجات الخاصة بالأمن.
من هو فيصل بن لبده ويكيبيديا من هو فيصل بن لبده هو أحد الشخصيات السعودية الذي كان له دور كبير في صناعة تاريخ حكم طويل في المملكة العربية السعودية وقد أخلفت مواقفه الشجاعة في كثير من المواضع ذكرى طويلة في أذهان السعوديين جعلتهم يذكرونه في كل عام في اليوم الذي توفي فيه وترك نظام الحكم الذي قام بتأسيسه ليضمن أبناؤه من بعدهم تطبيقه على أراضي المملكة فبعد أن أظهر قوته وحبه لبلاده في الفترة التي كان يعمل فيها ك رائد في الأمن السعودي تو ترقيته على مدار عدة سنوات وصولا للحكم. إقرأ أيضا: القاضي طارق بيطار مسيحي أو مسلم فيصل بن لبده ويكيبيديا لمع اسم فيصل بن لبده بعد حادثة الحرم بعد أن أثار مجموعة من الإيرانيين الفوضى في موكب الحجاج فتم إصدار أوامر بعدم اطلاق النار عليهم بل احتوائهم قدر الإمكان كي لا تتعرض حياة أحد من الحجاج للخطر وبالفعل حاول الجنود ذلك ولكن الإيرانيين هاجمهم بالسكاكين وخطفوا أحد الجنود ونحروه وعندما وصل فيصل لموقع الحادثة ورأى ذلك استشاط غضبا وأطلق عليهم النار فقتل العديد منهم وأصاب آخرين وأوقف النزاع وقد تم ترقية فيصل على تصرفه السريع وتحكمه بالموقف ولكنه أيضا عرض للمسائله لأنه خالف الأوامر العليا.
السبت 17 ذي القعدة 1432هـ - 15 اكتوبر 2011م - العدد 15818 مخرجات الممارسة أكثر قبولاً في سوق العمل من الشهادة تطوير وسائل عرض المنهج يترك أثراً إيجابياً على مهارات الطالبات تسهم الأنشطة المدرسية في كشف ميول وقدرات الطلاب، وتوجيه سلوكياتهم، وممارسة العديد من القيم والأخلاق، وتهيئة التلاميذ للمواقف الحياتية التي يصادفونها في مجتمعهم الخارجي، وتتنامى معهم في مستقبلهم. وعلى الرغم من أن النشاط هو في الأصل تفعيل لدور المنهج الدراسي، وتطبيق لكثير من المفاهيم والحقائق؛ إلاّ أن الأنشطة الطلابية تفوقت في واقعيتها على دور المناهج في تكوين شخصية الفرد، خاصة في المجال التربوي والسلوكي والقيمي، وذلك لتحقيقها العديد من الأهداف التربوية، سواءً ارتبطت بتعليم المواد الدراسية، أو باكتساب خبرة أو مهارة أو اتجاه علمي أو عملي في داخل الفصل أو خارجه. كل ذلك يصب في تكوين شخصية متزنة، ومتكاملة قادرة على العطاء والإبداع، ومتفاعلة مع المجتمع، حيث توصل التربويون مؤخراً إلى أن الأنشطة المدرسية لا تقل شأناً عن أهمية المناهج التعليمية، بل إنها هي الممارسة التعليمية إن صح التعبير. وعلى ضوء ذلك تطرح "الرياض" تساؤلاتها على عدد من المشرفين والمعلمين لمعرفة مدى فاعلية الأنشطة المدرسية، وريادتها في تقديم رسالتها التربوية، وهل هناك خطط مستقبلية لتطوير المناهج الدراسية معتمدة على الأنشطة المختلفة كجزء أساسي من المنهج؟.
المصدر: