المرضى الذين يريدون أن يكونوا ناشطين جنسيا ولكنهم يعانون من انقباض مهبلي علاجي المنشأ، يلجأ إلى تشكيل تحديا جراحيا، وقد تتطلب حالتهم أيا من مجموعة متنوعة من الإجراءات غير الجراحية والجراحية لاستعادة القدرة على ممارسة الجماع الجنسي، وقد يحتاجون إلى مشورة وإشراف كبير قبل الجراحة وبعد الجراحة. الجراحات التي تضيق المهبل سبب هذا النوع من الجراحة وجود وسع مهبلي يتطلب كثير من الأحيان التدخلات الجراحية، ونادرا ما يكون مرض جهازي أو حالة جسمية، مثل ضمور البولي التناسلي، وفيما يلي بعض الأمثلة على إجراءات "تجديد المهبل" و "المهبل المصمم" و " تضييق المهبل ": 1- عملية غشاء البكارة وهو النسيج الرقيق عند مدخل المهبل، وعادة "ينكسر" في المرة الأولى التي تقوم فيها المرأة بالجماع، والعملية الجراحية تسمى غشاء البكارة، وهي ترميم غشاء البكارة لتقليد حالته الأصلية، وهذا هو من بين أكثر العمليات الجراحية التجميلية المهبلية إثارة للجدل. 2- تضخم G-spot يعتقد بعض الخبراء أن الجدار الأمامي للمهبل يحمل بقعة G-spot المثيرة جدا، وهي موقع تحفيز خاص للإثارة و النشوة الجنسية ، وتتضمن عملية تضخيم G-spot حقن الكولاجين في الجدار الأمامي للمهبل، نظريا لزيادة المتعة.
ـ الأوجاع. ـ الندبات التي تظهر في هذه المنطقة.
أما شركة ستاك، التي أنشأها مهندسون من «تيسلا» و«ناسا»، فقد طورت باستخدام تقنية الليد مصباحًا كهربائيًا ذكيًا بميزات واسعة، يستطيع استشعار درجة الإضاءة المحيطة به آليًا ليعدِّلها عند الحاجة. وتضيء هذه المصابيح وتنطفئ من طريق مستشعر الحركة عند دخول شخص ما إلى الغرفة. ويمكن أيضًا استخدامها منبهًا للإيقاظ أو تغيير لونها على مدار اليوم ليلائم دورة حياة الإنسان اليومية وأنماط الضوء الطبيعي. زُوِّدت هذه المصابيح الذكية ببرامج للتعلم الآلي والتكيف مع مدخلات المستخدمين، ويمكن برمجة كل وظائفها أو مراقبتها من أي هاتف ذكي أو جهاز لوحي. من مخترع المصباح الكهربائي وجنسيتة. تستخدم مصابيح ستاك الذكية طاقة أقل بنحو 60% من الليد التقليدي، وتدوم من 20 إلى 30 ألف حسب الطراز مقارنة بمصابيح الليد التقليدية التي تدوم من 25 ألف إلى 50 ألف ساعة في المساكن المناسبة. تتوافق هذه المصابيح الكهربائية (أو ستتوافق قريبًا) مع العديد من الخيارات لتحويل المنزل بأكمله إلى منزل ذكي يمكن التحكم به باستخدام أمازون أليكسا وجوجل هوم وأبل هوم كيت. اقرأ أيضًا: اليراعات ألهمت الباحثين لتطوير تكنولوجيا تساهم في زيادة سطوع الضّوء المنبعث من الـ (LEDs) السيرة الذاتية للمخترع توماس أديسون: كل ما تحتاج لمعرفته عن أديسون ترجمة: فادي جبارة تدقيق: محمد حسان عجك مراجعة: وئام سليمان المصدر
ويقال أن سبب وفاته هو وجود مضاعفات في مرض السكر الذي كان يعاني منه معظم حياته، ولكن أكد بعض أصدقائه أنه كان يتناول الأطعمة الصحية طوال حياته. فضلا عن ممارسته الرياضة بشكل دائم، وحتى هذه اللحظة لا يوجد تشخيص مؤكد لوفاته. تعريف المصباح الكهربائي يعرف المصباح الكهربائي على أنه جهاز يحول الطاقة الكهربائية إلى ضوء، وأصبح يتواجد في جميع المنازل في الوقت الحالي. ولا يمكن الاستغناء عنه نهائيا. مكونات المصباح الكهربائي يتكون المصباح الكهربائي الحديث من عدة مكونات رئيسية، بعضها كان يتواجد في النسخ البدائية القديمة. ولا يمكن أن يعمل نهائيا بدون أي جزء منهم، وهذه المكونات هي: الفتيلة. سلك من الرصاص. غاز خامل. الزجاج. القاعدة. نقاط التوصيل. أنواع المصابيح الكهربائية مع التطور الشديد الذي شهدته المصابيح الكهربائية على مدار السنوات الماضية، ظهرت عدة أنواع منه. من هو مخترع المصباح الكهربائي وتفاصيل نشأته والجوائز التي حصل عليها - موقع المرجع. يتم استخدام كل نوع منهم حسب الحاجة الأساسية للفرد، ومن بين تلك الأنواع ما يلي: مصابيح فلورسنت. مصابيح صوديوم. المصباح الكهربي. مصباح الزئبق ذات الضغط العالي. مصابيح الهاليد المعدني. كيفية التعامل مع المصباح الكهربائي توجد عدة نصائح يجب مراعاتها عند التعامل مع المصباح الكهربائي يجب مراعاتها حتى لا تتعرض لماس كهربائي.
نجح توماس أديسون في اختراع أول مصباح كهربائي عام 1879. وقد كان المصباح ناجح في العمل وناجح تجاريًا ولم يكن باهظ الثمن. وقد نسب اختراع المصباح الكهربائي إلى أديسون بسبب توفقه على باقي المخترعين. وكان المصباح الكهربائي الخاص بأديسون ذو مقاومة مرتفعة وتوزيع جيد للطاقة. وكان المصباح الكهربائي غير مكلف واقتصادي على الرغم من تفوقه لهذا قد لقى الكثير من النجاح. قام توماس أديسون بالعديد من التجارب لإنتاج المصباح الكهربائي. حيث استهلك الكثير من المصابيح والأسلاك والمعدات. أكثر المواد التي كان يعاني من نقصها أديسون وزملاؤه هي الخيوط التي يمكن أن تستمر لفترة طويلة. وجرب توماس أديسون أكثر من 5000 نوع من الخيوط لحين التوصل إلى خيوط القطن. من هو مخترع المصباح الكهربائي. لهذا يعتبر القطن المتفحم أفضل المواد التي استخدمها أديسون للمصابيح الكهربائية. براءة اختراع المصباح الكهربائي تم إعطاء توماس أديسون براءة الاختراع في شهر يناير لعام 1880. واستطاع إديسون أن يجعل المصباح الكهربائي ينير لمدة 13 ساعة. كان يستخدم توماس أديسون خيوط القطن لإنارة المصباح الكهربائي. وفي عام 1882 أي بعد عامين وجد أن الخيزران يستطيع الإضاءة لمدة 120 ساعة. وتم استخدام هذه الخيوط في الولايات المتحدة الأمريكية تحديدًا في مدينة نيويورك.