وقالوا إن هذا سيعادل توفير بطاريات تكفي لنحو 500 ألف سيارة كل عام، تم الإعلان مسبقًا عن خطط الشركات لتطوير مصنع عملاق، على الرغم من عدم تأكيد موقع معين في ذلك الوقت. مع زيادة عدد السيارات الكهربائية على الطرق، سيصبح تزويد البطاريات عاملاً مهمًا - وتنافسيًا - بشكل متزايد في قطاع السيارات. شركات السيارات تتنافس على تصنيع البطاريات في حديثه إلى CNBC العام الماضي، سلط الرئيس التنفيذي لشركة فولكس فاجن، هربرت ديس، الضوء على مدى أهمية إنتاج البطاريات في السنوات المقبلة، مشيرًا إلى وجود تحديات بالفعل. وقال "قد تكون البطاريات، على سبيل المثال، قيدًا مستمرًا على نمو المركبات الكهربائية على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة، لأن المهل الزمنية ضخمة، نحن بحاجة إلى الكثير من الطاقة وإنتاج الخلايا، هناك سلسلة إمداد ضخمة يجب إنشاؤها في غضون السنوات القادمة، وقد يؤدي ذلك إلى بعض القيود ". جنرال موتورز تضيف مضخة حرارة لزيادة مدى البطارية أولتيوم للسيارات الكهربائية - بوابة الشروق. في الآونة الأخيرة، سلط هذا الشهر إيلون ماسك الضوء على أهمية الليثيوم، وهو جزء أساسي من البطاريات المستخدمة في السيارات الكهربائية، في 8 أبريل، غرد الرئيس التنفيذي لشركة تسلا بأن سعر الليثيوم "ذهب إلى مستويات جنونية! "
لتشغل هذه المكونات المعروفة عمومًا باسم الأقطاب الكهربائية، معظم المساحة في البطارية وهي المكان الذي تحدث فيه التفاعلات الكيميائية ، ينشئ الفاصل حاجزًا بين القطب السالب والأنود، مما يمنع لمس الأقطاب الكهربائية مع السماح للشحنة الكهربائية بالتدفق بحرية بينهما، يُعرف الوسيط الذي يسمح للشحنة الكهربائية بالتدفق بين الكاثود والأنود باسم الإلكتروليت، أخيرًا يقوم المجمع بتوصيل الشحن إلى خارج البطارية ومن خلال الحمل. البطاريات القابلة للشحن: مع زيادة الأجهزة المحمولة مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة و الهواتف المحمولة ومشغلات (MP3) وأدوات الطاقة اللاسلكية، نمت الحاجة إلى البطاريات القابلة لإعادة الشحن بشكل كبير في السنوات الأخيرة، كانت البطاريات القابلة لإعادة الشحن موجودة منذ عام 1859، عندما اخترع الفيزيائي الفرنسي جاستون بلانت خلية حمض الرصاص، باستخدام أنود الرصاص، وكاثود ثنائي أكسيد الرصاص، وإلكتروليت حامض الكبريتيك، كانت بطارية (Plante) مقدمة لبطارية السيارة الحديثة، البطاريات غير القابلة لإعادة الشحن، أو الخلايا الأولية، والبطاريات القابلة لإعادة الشحن، أو الخلايا الثانوية. تلك البطاريات التي تم ذكرها أعلاه، تقوم بإنتاج تيارًا بنفس الطريقة تمامًا: من خلال تفاعل كهروكيميائي يتضمن أنودًا وكاثودًا وإلكتروليت، ومع ذلك في بطارية قابلة لإعادة الشحن ، يكون التفاعل قابلاً للعكس، عندما يتم تطبيق الطاقة الكهربائية من مصدر خارجي على خلية ثانوية، يتم عكس تدفق الإلكترون السالب إلى الموجب الذي يحدث أثناء التفريغ، ويتم استعادة شحنة الخلية، البطاريات القابلة لإعادة الشحن الأكثر شيوعًا في السوق، اليوم هي عبارة عن بطاريات الليثيوم أيون (LiOn)، على الرغم من أنّ بطاريات هيدريد معدن النيكل (NiMH) وبطاريات النيكل والكادميوم (NiCd) كانت أيضًا منتشرة جدًا.
البطاريات الكهربائية منذ ان صممها وانفذها العالم اليساندرو فولتا، تم انتاج العديد من الاصدارات منها مختلفة الاحجام والاشكال حيث يلائم كل اصدار الغرض الذي صنعت من اجله، ويشهد عصرنا اليوم تقلص شديدا لدور البطاريات ذات الاستخدام الواحد لصالح البطارية القابلة للشحن بالكهرباء مرة اخرى. وفاة اليساندرو فولتا: قبل وفاته لاحقت اليساندرو عددا من الامراض جعلته يوقف أبحاثه ويتقاعد في عام 1819 ويستقر بمدينة كومانجو التي تم تسيمتها تيمنا به بعد ذلك بكومانجو فولتا، حيث مات ودفن بها في5 مارس عام 1827 حظى فولتا بعد وفاته بتكريم من هذه المدينة حيث بني له تمثال على شاطئ المدينة، بالاضافة الى متحف يحوي متعلقاته وادواته الشخصية التي كان يستخدمها خلال ابحاثه وتجاربه.
(1996) A Time to Kill حققت بولوك المزيد من التقدم عام 1996 من خلال فيلم A Time To Kill، المقتبس عن أولى روايات الكاتب جون جريشام والتي تحمل نفس الاسم، إلا أن بولوك لم تكن البطلة الفعلية للفيلم كما تم الترويج له خلال الحملة الدعائية الضخمة التي سبقت الفيلم؛ فبطل الفيلم الحقيقي هو ماثيو ماكونهي، الذي لم يكن معروفًا وقتها، فليس من الغريب أن شركة Warner Bros قد استغلت عوضًا عنه ساندرا بولوك وصامويل إل جاكسون في المواد الإعلانية الخاصة بالفيلم لجذب الجمهور. رغم ذلك كان دور بولوك جزءًا لا يتجزأ من الحبكة؛ فلعبت دور طالبة الحقوق المتحمسة، التي تساعد ماكونهي في الدفاع عن صامويل جاكسون في محكمة المقاطعة ضد اتهامات القتل التي يواجهها، بعد أن قام بقتل مغتصبي ابنته، وذلك بالطبع مع وجود خط درامي يسمح بأن تنشأ قصة حب بين الثنائي. وقد جاء الفيلم جيدًا على الرغم من أن المديح لم يكن عالميًا، حتى أنه تفوق في بعض المواضع على ما كتبه جريشام نفسه في روايته، وعلى الرغم من القصة التي تتمحور حول قضية لها أبعاد عرقية _وهو ما قد يجده البعض مزعجًا_ فإن جانب المتعة والتشويق في الفيلم كان محل تقدير من الجمهور والنقاد على حد سواء، هذا إلى جانب الدراما القوية التي امتدت لأكثر من ساعتين على شاشة السينما، والتي قد يعيبها الغرق في الجدالات القانونية.
لم يحبها النقاد فحسب ، بل أيضًا المشجعين ، الذين ساعدوا في بيع التذاكر في السينما ورفعوا إجمالي مبلغ الفيلم إلى 182 مليون دولار بميزانية قدرها 17 مليون دولار. أسبوعين إشعار (2002) هذا فيلم آخر من أفلام ساندرا بولوك حيث تجلب أفضل ما لديها إلى الطاولة. ملاحظة أسبوعين هي دراما كوميدية رومانسية صدرت عام 2002. بولوك هو محام يعمل في مجال العقاراتمطور يدعى جورج واد ، الذي تلعبه هيو غرانت. لكن علاقتهم تجاوزت حدود ما يجب أن تكون عليه العلاقة الرسمية المناسبة ، حيث تحتاج شخصية جرانت إلى النصح بشأن أكثر الأشياء المجنونة من لوسي كيلسون ، شخصية بولوك. قررت ترك وظيفتها وتقدم له إشعارًا لمدة أسبوعين باستقالتها. قرارها بالمغادرة يكشف لكل منهما عن الحب الذي ازدهر ونما بينهما. الفيلم كان انتقاديا و نجح تجاريا. The Blind Side (2009) يمكن وصف هذا الفيلم بأنه ثاني أكثر الأفلام نجاحًا لـ Sandra Bullock بعده الجاذبية. انها تلعب دور لي آن Tuohy في هذادراما سيرة رياضية تحكي قصة مؤثرة لمايكل أوهير توهي الذي تبنته أسرة توهيس وقد انقلبت حياته بشكل كبير. تقوم بولوك بأداء مؤثر للغاية في هذا الفيلم بقرارها بمساعدة طفل كان معظم الناس يشعرون بالقلق منه.
ساندرا بولوك حائزة على عدة جوائزالممثلة الأمريكية التي هي أيضا من التراث الألماني. إنها واحدة من الممثلات القلائل في هوليوود الذين تركوا بصمة لا تمحى في صناعة السينما وأنشأت علامة تجارية ناجحة لنفسها. تحظى بولوك بالإعجاب على نطاق واسع بتنوعها في التمثيل من خلال مجموعة من الأدوار التي تستطيع القيام بها ، والتي يمكن أن تشهد جميعها على مدى موهبتها. ولدت في 26 يوليو 1964 فيأرلينغتون ، فرجينيا في دور ساندرا أنيت بولوك في عائلة من الفنانين ، حيث كان والدها ، جون دبليو بولوك ، يمارس مهنة في الجيش والتدريب الصوتي. والدتها ، من ناحية أخرى ، غنت في الأوبرا ونظمت دورات تدريبية الصوتية. يمكن تتبع قرارها لتصبح ممثلةالعودة إلى الفصول التي أخذت في الفنون المسرحية كطفل متنام في ألمانيا. بالنسبة للمدرسة الثانوية ، حضرت مدرسة واشنطن لي الثانوية ، وأثناء وجودها ، شاركت بنشاط في برنامج الدراما بالمدرسة. حصلت بولوك على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة التي حصلت عليها من جامعة إيست كارولينا في عام 1987. وقد تضافرت كل هذه الأمور للمساهمة في براعة أدمجت في تمثيلها. بدأ بولوك حياته المهنية كممثلةفي أواخر الثمانينيات واستمرت لأكثر من ثلاثة عقود ، وفي هذا الوقت ، ظهرت في أكثر من أربعين فيلماً.
في الحقيقة فإن هذا الفيلم يكاد يكون اداء منفردا لساندرا بولوك حيث ان الممثل الآخر الذي يظهر معها جورج كلوني يغيب لفترات كبيرة عن نظرنا. وتلعب بولوك دور د. ريان ستون وهي رائدة فضاء في مهمة الى جانب كلوني ولكن تتعرض مركبتهما الفضائية الى التدمير. 28 Days – 2000 في هذا الفيلم العاطفي والمؤثر، تلعب بولوك دور صحافية تعاني من الادمان على الكحول فترسَل الى مصحة تأهيل، وفيما ترفض في البداية التعاون، ترى في النهاية الضوء وتعتزم التخلص من هذه المشكلة. ويلعب الممثل فيغو مورتنسن دور البطولة معها بدور لاعب بايسبول يعاني كذلك من الادمان ويتصل ببولوك على صعيد عاطفي خلال العلاج. Crash – 2004 يتبع فيلم Crash قصص مجموعة من سكان مدينة لوس انجلس من اثنيات وخلفيات مختلفة، ساندرا بولوك تلعب دور سيدة ارستقراطية تعيش في المدينة. ويعكس الفيلم تعقيدات العنصرية والتسامح في حياة هؤلاء الافراد حين تصبح حياتهم مهدد. جميع المشاركين في العمل ابدعوا اما اداء بولوك فهو العنصر الحاسم في جمالية الفيلم. الفيلم نال جائزة الاوسكار لكن اثير الكثير من الجدل حول احقية افلام اخرى في ذلك العالم بالجائزة. Hope Floats – 1998 عندما تكتشف خيانة زوجها خلال مقابلة تلفزيونية على الشاشة الوطنية، تقرر "بيردي" (ساندرا بولوك) الذهاب الى مسقط رأسها مع ابنتها.
نجحت بولوك في الأداء الصوتي أيضًا، ففي عام 2015، سكن صوت بولوك شخصيةً قرمزية مبالغ فيها في فيلم الرسوم المتحركة "Minions". شاركت في الخريف ذاته ببطولةٍ مع بيلي بوب ثورنتون في فيلم الكوميديا السياسية "Our Brand is Crisis"، المقتبس عن فيلمٍ وثائقي من إنتاج عام 2005، ويتناول المستشارين الأمريكيين الذين يعملون مع مرشح الرئاسة البوليفي. فيديوهات ووثائقيات