بعد تأكيد إصابة ابنتها أسماء القبندي، بفيروس كورونا المستجد COVID-19، أثارت الممثلة الكويتية غدير السبتي مشاعر جمهورها بعد أن ظهرت في مقطع فيديو بثّته عبر حسابها على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، قالت فيه:"أنا طبعًا لبست لإن تو دقوا علينا المستشفى لإن طلعت نتيجة بنتي إيجابية والحين الإسعاف جايين ياخدونها ونتيجتي أنا بالانتظار ادعوا إن شاء الله ما في شيء، وأبغي أقول إننا ضلينا اتنين بالبيت الكل راح، ولكن إن شاالله أنا أروح بدالكم كلكم وتضلون انتوا بخير". وانهارت غدير بالبكاء في فيديو لها برفقة إحدى صديقاتها التي تُدعى "روان" وابنتها أسماء من الحجر الصحي، وقالت روان:"إحنا هنا ما عندنا ولا شيء، يعني يكفي إنكم بين أهلكم وناسكم في حد يرعاكم لكن إحنا هنا ما عندنا أحد يرعانا"، وتمنت روان أن تمر الأمور على خير. بالفيديو: دموع غدير السبتي تثير مشاعر جمهورها بعد إصابة ابنتها بـ"الكورونا" | مجلة سيدتي. وقالت غدير بدورها:"قولي إن شاء الله وتعدي يا روان وترجعون لبيتكم، لازم الناس تعرف إن الموضوع مو سهل الموضوع وايد مصيبة إحنا مستسخفين الموضوع". وكانت غدير قد كشفت إصابة 3 من أبناء شقيقتها بفيروس كورونا، أحدهم طفل عمره 4 أعوام. وتلقت غدير عدد من رسائل الدعم والتي تدعو إلى شفاء ابنتها العاجل من عدد من المشاهير أبرزهم بثينة الرئيسي وغيرها وكلهم تمنوا لأسماء الشفاء العاجل وعودتها إلى حضن والدتها.
وذكر أنه سيتم نقل هذه الحالات إلى الجناح التأهيلي في المستشفى المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس تمهيدا لخروجها من المستشفى. ولم يسجل بر الصين الرئيسى أى إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا لليوم الثانى على التوالى، فى حين ارتفع عدد الإصابات اليومية بين مسافرين جاؤوا إلى البلاد ليبلغ مستوى قياسيا جديدا.
النسخة الإلكترونية تجاوز إلى المحتوى الرئيسي الأربعاء، 01 أبريل 2020 الأربعاء، 25 مارس 2020 الثلاثاء، 24 مارس 2020 الأحد، 22 مارس 2020 ×
تم نشره الأحد 31st كانون الثّاني / يناير 2021 07:37 مساءً المدينة نيوز:- انتشر عبر السوشال ميديا فيديو يجمع الفنانة الكويتية غدير السبتي، بابنتها الكبرى أسماء، وظهرت ابنة السبتي بقصة شعر قصيرة، يبدو أنها كانت قد قصته للتو، حيث أصرّت والدتها خلال الفيديو على أن الإطلالة ناسبتها جدًا، وبدت جميلة فيها. وتفاعل الجمهور مع الفيديو، وانهالت التعليقات المختلفة، إذ تغزل عدد كبير بجمال أسماء ابنة السبتي، فيما وصف البعض قصة شعرها بالذكورية، إلا أن أغلب التعليقات أجمعت على أن أسماء تشبه إلى حد كبير نجمة بوليوود الشهيرة بريانكا شوبرا. كما حظيت السبتي بنصيبها من التعليقات حول خضوعها لعمليات التجميل، فيما قال البعض، إن الابنة والأم ذهبتا إلى طبيب التجميل نفسه. ومن أبرز التعليقات: "ياربي ايش فيهم الممثلات صار شبه بعض ماصرت اعرفهم الا بأصواتهم"، وقالت متابعة أخرى: "حسبالي بريانكا شوبرا على غفله". يُشار إلى أن غدير السبتي، كانت قد أعلنت عن إصابة ابنتها بفيروس كورونا، وتسبب الفيروس بدخولها إلى المستشفى، وطلبت الفنانة الكويتية من جمهورها الدعاء لها. غدير السبتي تبكي إبنتها بعد إصابتها بكورونا – فيديو | مجلة الجرس. هذا وكانت السبتي قد كشفت عن إجرائها عمليات تجميل لأول مرة في حياتها، وأجرت تجميلًا للشفاه لتصبح أكثر امتلاء.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على حيروت الإخباري وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
| الرئيسية × بحث إلغاء
مشاهدة او قراءة التالي اللجنة الدائمة لوزارتي التضامن الاجتماعي والصحة والسكان تبحث معوقات بطاقة الخدمات المتكاملة والان إلى التفاصيل: عقدت اللجنة الدائمة لوزارتي التضامن الاجتماعي، والصحة والسكان، اجتماعها الثاني لبحث المعوقات التي تواجه سير منظومة بطاقة الخدمات المتكاملة بموجب القرار رقم 82 لسنة 2022. وقد أسفر الاجتماع عن صدور المنشور الوزاري رقم (6) من وزارة التضامن الاجتماعي بشأن إجراءات استخراج بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة للمرحلة الثانية، وتم تعميمه على مديريات التضامن الاجتماعي للعمل به، كما تم تحديد أن ما يقرب من نصف مليون مواطن من ذوي الإعاقات الشديدة وبالغة الشدة سيتم استثناءهم من النموذج الطبي المميكن لأنهم يتبعون المرحلة الأولى في استخراج بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة. ومن جانبها، ستقوم وزارة الصحة بزيادة أعداد اللجان الطبية إلى(307) لجنة حيث تم تسجيل ما يقرب من 300 ألف حالة على منظومة الصحة من وقت اختتمته اللجنة الأول، مقسمة إلى 150 ألف حالة تم حجز موعد لها، وتم بالفعل الكشف على ما يقرب من 60 ألف حالة، منهم 22 ألفا تقاريرهم الطبية اعتمدت اعتمادا نهائيًا، و128 ألف جار إرسال رسالة نصية لهم لتحديد موعد الكشف.
هناك من يعتبر «الحرب محاولة متأخرة للحياة». غير أن آخرين، وهم كُثْرٌ، يرون أنها خزان كبير للوجع. وبين هذا الموقف وذاك، يشتغل الأدب على الحرب بتأنّ بارع وهدوء مخاتل، ويضعنا على الطريق السريع للمتع الطائشة، إلى درجة نوع من الإشباع السام. في الحرب، تمتلئ النصوص الأدبية بالجثث والخرائب والدماء، كما يحتشد الورق بالقنابل المتعددة الصنع، وحُفَر الحرق، واليورانيوم المنضب، وأيضا بالآثار الفورية للعمى الهائل. كل الحواس تنتبه حين يضغط الموتُ بكل عبثيته على الممرات والجسور والأبواب، وحين تصبح الحشرجة «علامة تجارية». صحيح أن الحرب يصنعها، عادةً، مغامرون أو رماةُ نرد. الاشدة من حرب اهلية. غير أن السؤال المطروح هنا هو: «هل يمكن الذهاب إلى المستقبل بدون حرب؟»، وهل بوسع الأدب أن ينمو خارج الدماء الهائجة لما يمكن أن نسميه «لحظة الاشتباك مع العدم»؟ الحرب، أيضا، شرخ عظيم في الكينونة، في الشرط الوجودي، كما أن «الضرورة» تجعل منها معضلة أخلاقية مكشوفة، لا يمكن تجاوزها فكريا. في هذه الشهادات عن الحرب، مع الكتاب والمبدعين والمثقفين والفنانين، نشعر بأن إشعاعاتها لا تستثني أحدا، سواء أكان في قلبها أم على هامشها، قريبا أم بعيدا، عسكريا أم مدنيا، مناصرا أم معارضا، حيا أم ميتا.