أعلنت شركة فواز عبدالعزيز الحكير وشركاه، توزيع أرباح نقدية لمساهمي الشركة المسجلين بسجلات التداول بنهاية تداول يوم الخميس 24 / 04 / 2014. وأكدت الشركة في بيان نشرته اليوم على موقع السوق المالية السعودية "تداول" أن عملية صرف الأرباح ستبدأ يوم الاثنين بتاريخ 23 / 06 / 2014 بواقع 3 ريالات للسهم الواحد. وقالت إن إيداع الأرباح سيكون مباشرة في الحسابات الجارية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية للمساهمين المستحقين لأرباح الشركة، موضحا أن الاتفاق جرى مع مصرف الراجحي ليتولى توزيع الأرباح على المساهمين.
فإذا نظرت إلى تاريخ الشركة، ستجد أن عام 2006 كان استثمارات الشركة محدودة بشكل كبير مقارنة باستثماراتها اليوم. فكانت قد تعاقدت فقط مع 42 علامة تجارية عالمية. ووصل عدد المعارض التجارية التابعة للحكير عام 2006 فقط إلى 617 معرض. نشاط شركة الحكير معارض شركة الحكير شركة الحكير تعمل بشكل خاص في مجال تجارة التجزئة، وتقم بالإتجار في عدد كبير من السلع الاستهلاكية المختلفة. تجذب الحكير لها شريحة كبيرة للغاية من التُجار والمستثمرين. وذلك لأن الشركة تتخصص في العديد من الأنشطة التجارية المختلفة، ومنها: الملابس الجاهزة. الأثاث. المفروشات. المعدات. أجهزة الاتصالات. قطع غيار الأجهزة الكهربائية. الأجهزة الكهربائية. تجارة الحقائب. تجارة الأحذية. تجارة النظارات. الاكسسوارات. مستحضرات التجميل. العطور. الفساتين النسائية. الأقمشة. مجموعة فواز الحكير مجموعة فواز الحكير تُقدم منتجاتها للرجال وللنساء وللأطفال أيضًا، ومتاجرها منتشر بكل مدن المملكة العربية السعودية، وبالعديد أيضًا من المدن الأجنبية، وذلك يعود لتميزها ولأن أعمالها دائمًا في تطور وصعود مستمر. خدمات الحكير متاحة الآن في 12 دولة مختلفة، بالشرق الأوسط، وشمال إفريقيا وآسيا الوسطى ومنطقة القوقاز.
00 ريال سعودي في شهر مارس من العام الماضي، وهو أقصى انخفاض حققه السهم خلال الأربع وعشرين شهرًا الماضية، ومن ثم عاود الارتفاع من جديد إلى مستوى سعر 25. 75 ريال سعودي، في خلال جلسة تداول يوم أمس، وهو أعلى مستوى حققه سهم شركة الحكير القابضة خلال العام الجاري، بعد أن ظل سعر سهم الحكير في اتجاه عرضي متذبذب خلال العام الماضي وبداية العام الجاري، كما أنه من المتوقع أن يستمر سهم الحكير في الصعود حيث تعتبر أفضل مستويات شراء سهم الحكير هي من أسعار الدعم المتواجد عند مستويات 24. 07 ريال، 22. 27 ريال سعودي. التحليل الفنى لسهم شركة الحكير القابضة شاهد أيضاً أرباح شركة تسلا Tesla أكبر 7 مرات من أرباح العام الماضى ذكرت شركة تسلا Tesla بأن صافي أرباحها للربع الأول كان أكبر بسبع مرات من العام …
فواز عبد العزيز الحكير والتصور لتداول يوم الاحد والايام القادمة الموافق 24-04-2022 بالتفصيل الممل - YouTube
أيًّا كان هذا الرجل زوجًا أو أبًا أو أخًا؟ أين غيرة الرجال؟ أين غيرة الرجل وهو يرى زوجته أو ابنته تخرج بكامل زينتها، وتفوح منها أنواع الطيب، وقد وضعت على وجهها -إن كانت كاشفة الوجه - أو على وجنتيها وعينيها - إن كانت منقبة - أنواع المساحيق والمبيضات؟! وأين الغيرة عند الرجل عندما يخرج بمحارمه وهن متبرجات يلبسن الثياب الضيقة والقصيرة، ويضعن العدسات، ويوزعن الابتسامات يمنة ويسرة، بلا حياء ولا حشمة؟ وأين الغيرة حينما يترك محارمه يذهبن إلى الأسواق وحدهن أو مع صديقاتهن، يجوبن الأسواق ذهابًا وإيابًا الساعات الطوال، وهو يعلم أن الأسواق مليئة بالذئاب البشرية؟!
فأنا من خلال هذه العادة أخاطب الرجال الذين يسمحون لنسائهم أن يخرجن متبرجات متزينات ويلبسن ملابس جذابة ومغرية أقول لهم: اتقوا في شبابنا، اتقوا في مجتمعنا، اتقوا الله فينا ولا تسمحوا لنسائكم بالتبرج؛ فإن هذه العادة من أعظم أسباب حلول العقوبات ونزول النقمات، فامنعوا نساءكم مما حرم الله عليهن، وألزموهن التحجب والتستر، واحذروا غضب الله تعالى، وعظيم عقوبته، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الناس إذا رأوا المنكر لا يغيرونه، أوشك أن يعمهم الله بعقابه)) [7]. فعيدنا الحقيقي يوم أن نتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ونحافظ على سلامة المجتمع من الفساد والرذيلة والفاحشة، ونأمر نساءنا بالحجاب والستر وعدم السير وراء أهل الفجور. خطبة الجمعة مكتوبة مؤثرة جدا الاولى والثانية - موقع فكرة. نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يمن على نسائنا وبناتنا بلباس الحشمة والعفاف والستر والصيانة، وأن يعيذهن من موجبات الفتنة وأسباب الشرور ودعاة الرذيلة بمنه وكرمه سبحانه. [1] شعب الإيمان للبيهقي: (5/ 278)، برقم (3695). [2] لطائف المعارف لابن رجب (ص: 37). [3] لطائف المعارف، ابن رجب: (ص: 209). [4] صحيح مسلم، كتاب الإيمان - بَابُ بَيَانِ تَفَاضُلِ الْإِسْلَامِ، وَأَيُّ أُمُورِهِ أَفْضَل:(1/ 65)، برقم (41).
هذا هو المفهوم الحقيقي لمعنى العيد، فالعيد ليس أن نأكل ما لذ وما طاب، وليس أن نلبس أجمل الثياب، إنما العيد هو ألَّا نعصي الله عز وجل، العيد يوم أن نتخلق بأخلاق الإسلام، ونترجم ما قاله نبينا صلى الله عليه وسلم في تعاملنا، فهو القائل: ((المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده)) [4] ، وهو القائل: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه - أو قال: لجاره - ما يحب لنفسه)) [5] ، وهو القائل: ((لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام)) [6]. العيد يعني أن تصل من قطعك، وتعطي من منعك، وتعفو عمن ظلمك، العيـد أن تخـرج البغضاء من قلبـك، العيــد أن تدخــل الطمأنينة في قلوب المسلمين، العيد أن تترك الخلافات وتعمل على توحيد الكلمة. هذا هو العيد الذي يريده منا الإسلام، فالمفهوم الحقيقي للعيد، ليس لمن لبس الجديد، إنما العيد لمن ترجم أخلاق الإسلام في واقع حياته، إنما العيد لمن طاعته تزيد. أسال الله أن يهل هلال هذا العيد علينا وعلى المسلمين بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام والتوفيق لما يحب ويرضى، وأن يجعل هذا العيد بشير خير وبركة على الأمة الإسلامية، وأن يجعله نذيرًا وبالًا وحسرةً على أعداء الإسلام، وأن ترفع عنا وعن جميع بلاد العالمين هذا الغلاء، والوباء، وسائر أنواع البلاء، عاجلًا غير آجل آمين يا رب العالمين.
أيها المؤمنون: نعيش هذه الأيام في العشر الأواخر من شهر رمضان خير الليالي وأعظمها وأشرفها وأبركها، خصَّها الله -عز وجل- بخصائص عظيمة، وميزات كريمة؛ فهي خير ليالي السنة وأعظمها وأجلّها، وقيل هي المعنيَّة بذلك القسم العظيم الشريف في قول الله -جل في علاه-: (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ) [ الفجر: 1 – 2]، وقيل المراد: العشر الأول من ذي الحجة ، وكلاهما عشرٌ معظمات جليلات لها مكانتها وقدرها، قال أبو عثمان النهدي -رحمه الله تعالى-: "كانوا -أي السلف- يعظِّمون ثلاث عشرات: العشر الأول من المحرم، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأواخر من رمضان". أيها المؤمنون: جديرٌ بالمؤمن وقد أكرمه الله -عز وجل- بإدراك هذه العشر مع فخامتها وعظم شأنها أن يغتنم خيراتها وبركاتها، وأن يُري الله -سبحانه وتعالى- من نفسه خيرا. أيها المؤمنون: وقد كان من هدي نبينا -عليه الصلاة والسلام- أن يجتهد في هذه العشر المباركات ما لا يجتهد في غيرها، ففي الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: "كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ"، وفي صحيح مسلم عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: "كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مَا لَا يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ".