للأسف ، توفيت والتر في عام 1977 ، قبل أحد عشر عامًا من ظهور روبرتس لأول مرة في الفيلم. حضر روبرتس جامعة ولاية جورجيا ؛ ومع ذلك ، فإنها لم تتخرج في نهاية المطاف. بدلاً من ذلك ، انتقل روبرتس إلى مدينة نيويورك الصاخبة لمتابعة مهنة التمثيل مدى الحياة. بمجرد انتقالها إلى نيويورك ، أخذت روبرتس دروسًا في التمثيل لتحسين قابليتها للتوظيف كممثلة. أول مهمة لها في التمثيل إشباع (1988) فتح الأبواب أمام مسيرة روبرتس التمثيلية ، لكن هذا لم يكن الفيلم الذي أدى إلى صعودها إلى الشهرة. كان دورها الرئيسي في الفيلم الناجح في جميع أنحاء العالم امرأة جميلة (1990) التي أدت إلى تراكم الشهرة الجماعية وزيادة التنقل في صناعة الترفيه. بعد ذلك ، تم تتبع روبرتس بسرعة إلى النجومية. جوليا روبرتس: هذا هو سر سعادة زواجي. دور روبرتس الاختراق في ايرين بروكوفيتش (2000) لم يكن الأمر كذلك إلا بعد عقد من الزمان ، حيث لعب روبرتس دور البطولة باعتباره ايرين بروكوفيتش – كاتب أمريكي مشهور ، ومدافع عن المستهلك ، وناشط بيئي شارك في الدعوى القضائية الناجحة ضد شركة المرافق الأمريكية المسماة Pacific Gas and Electric Company ، وهو فيلم تم إنتاجه من أجله روبرتس حصد 20 مليون دولار.
وعلى الرّغم من عدد من النجوم إلى أن الفيلم قد تلقّى الانتقادات المتفاوتة. وفي عام 2013 تألقت روبرتس في الفيلم الدرامي بعنوان "August: Osage County"، إلى جانب الممثل كل من أبيجيل برسلين، إيوان مكريغور وميريل ستريب. وحظيت روبرتس عن دورها في الفيلم على الترشيح الرّابع لجائزة الأوسكار. وفي عام 2014، ظهرت روبرتس في دوراً مميزاً على الشاشة الصّغيرة. ومن ثم ظهرت في الفيلم الدرامي بعنوان "The Normal Heart" إلى جانب كل من مارك روفالو، مات بومر وجيم بارسونز. وفي عام 2016 شاركت روبرتس في الفيلم الكوميدي إلى جانب نخبة من نجوم السينما، الفيلم بعنوان "Mother's Day"، من إخراج المخرج غاري مارشال. حياة جوليا روبرتس الشخصية: عُرِفَت جوليا روبرتس بتعدد علاقاتها العاطفية مع العديد من مشاهير الصّف الأوّل، لكنها أعلنت وبشكل مفاجئ عن زواجها الأول من المغني الشهير وكاتب الأغاني لايل لوفيت في عام 1995 في ماريون. ولم يَدُم هذا الزواج طويلاً لينتهي بالانفصال في آذار في عام 1995. وفي حزيران من عام 2004 تزوجت روبرتس للمرة الثانية من المصوّر داني في مزرعتها في تاوس، نيومكسيكو وأنجبا ثلاثة من الأطفال. وفي عام 2010، أعلنت روبرتس اعتناقها الهندوسيّة.
عبر مروان الرضوي نجل الفنان الراحل عبدالحليم رضوي عن سعادته بتنظيم المعرض الاستعادي للفنان التشكيلي الراحل الدكتور عبدالحليم رضوي الذي حمل عنوان "مائيات الرضوي" وأقيم في صالة تجريد للفنون بالرياض؛ مقدماً شكره للملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهم الله لدعمهم للثقافة والفنون في مملكتنا الغالية، كما قدم شكره وتقديره للأستاذ عبدالمحسن الشويمان صاحب جالري تجريد لجهوده في توفير كل سبل النجاح للمعرض وما تضطلع به الصالة من دور ريادي في دعم الفن والفنانين. وأشار الرضوي بأن فكرة معرض مائيات الرضوي هي في الأساس رغبة من أبناء الفنان الراحل عبدالحليم رضوي لتخليد ذكراه في ذاكرة ووجدان كل محبيه ومحبي فنه الذي سيظل علامة مضيئة في مسيرة الفن التشكيلي السعودي المعاصر، كونه مؤسس ورائد الحركة التشكيلية السعودية، وأحد الأبناء الأوفياء لهذا الوطن الغالي، وكانت مسيرته نبراساً لأجيال من الفنانين السعوديين والعرب. يذكر أن المعرض يتضمن 48 لوحة رسمها الفنان الراحل بالألوان المائية وبمقاسات مختلفة، وتتسم جميع الأعمال بمنهجه المعهود في توظيف البيئة والتراث والموروث الشعبي بأسلوب معاصر، ويستمر حتى نهاية هذا الأسبوع.
ويحتاجُ إلى إعطاء جوابٍ واضحٍ مع تفصيلٍ وتشريحٍ للأمور لأنها ليسَت بالسهلَة بتاتاََ في ظِل الدعم الأمريكي لهذا الطاغي المجرم ومَن لَفَّ لفُه. في الحقيقة أن الولايات المتحدة الأميركية درست سلوكيات بن سلمان وأبيه الخَرِف وأقتنعت بأنه الرجل المناسب في الزَمَن المناسب حيث خَدَمَ مصالح بلادهم وقدَّمَ لهم ما لَم يقدمه أي عميل من حكام الدوَل العربية الراحلين والحاليين، وأميركا تعتبر السعودية البهيمة المناسبة للإمتطاء والحَلب كونها أغنى وأثرَىَ دولة عربية، لذلك كان الدعم السياسي والعسكري الأميركي الفائض لعهده وعهد والده رغم بشاعة جريمة ١١ سبتمبر ٢٠٠١ التي ارتكبها النظام السعودي في نيويورك، ولكن عندما يتعلق الأمر بأمن إسرائيل والمال فأن كل مُدُن أميركا تصبح فداءََ للدب الداشر وأكبر دليل سكوت واشنطن عنهم لعشرين عام. نحنُ نعلم أن ما حصل من هجوم على البرجين التجاريين العالميين هو جريمة ونرى كيف أخفت واشنطن عن شعبها حقيقة مَن الذي قام بالتفجيرين الإنتحاريين، لكننا أيضاََ نعلم ومتأكدين بأنه سيأتي يوم ويأتي رئيس أميركي لِيَبتَز السعودية الى أقصى حَد ويفرض عليها دفع تعويضات بألآف مليارات الدولارات وبالقوة.
بالتناسُل والوراثة منذ ١٤٤١ عام ينتقلون بين مفاصل الأُمَّة من جيلٍ إلى جيل يتآمرون ويمكرون ويقتلون ويظلمون دأبهم دأب الثعابين الخَطِرَة التي إن لَم تعي خطرها وتضرب رأسها تنالك منها لدغةََ لا تخرجُ بعدها حَيَّاََ أبداََ. أبو سفيان وهند وأبو جهلٍ وأبو لَهَب هم جذورهذه الشجرة الخبيثة والأساسية (من نظراتهم وأفواههم النَتِنَة) خَرجَت أسوء العبارات بحق حبيب الله المصطفى مُحَمَّد إبن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام، وهُم مَن نصبَ العَدَاء له وحَرَّضَوا الناس عليه ودفعوا من الأموال مئات الاف الدنانير لقتله وافشال رسالته او تركها، لذلك نبدأ منهم إلى معاوية اللعين إلى يزيد لعنة الله عليهم أجمعين إلى مروان إبن الحَكَم مروراََ بالعثمانيين وصولاََ إلى الفروع الخبيثة من آل سعود وآخرهم فرعون نجدٍ والحجاز (بن سلمان) الدب الداشر ووالده الخَرِف فروعٌ خبيثة من شجرةٍ خبيثة جذورها في مكة وفروعها في الرياض. لكن هل سيسمح الشرفاء المؤمنون بإستمرار تناسل هؤلاء وسيطرتهم على سلطان الجزيرة العربية وخيراتها؟ سؤالٌ: يحتاجُ إلى تَمَحُصٍ وتفكيرٍ وتدقيق. ويحتاجُ إلى إعطاء جوابٍ واضحٍ مع تفصيلٍ وتشريحٍ للأمور لأنها ليسَت بالسهلَة بتاتاََ في ظِل الدعم الأمريكي لهذا الطاغي المجرم ومَن لَفَّ لفُه.
على مدىَ قرون إندثرَت أمبراطوريات وممالك ودُوَلاََ كانت ذات رِفعَة وقيمَة وليسَ مستبعداََ أن يأتي يوم وتضيق الدنيا على أمراء آل سعود حتى لا يجدون مكاناََ بختبئون فيه على وجه الأرض، ولكن حتى تحين هذه اللحظة على الجميع العمل بجدية وعلناََ على تهيئة الظروف المناسبة لتحقيق ذلك بأقل تَكلُفَة مُمكِنَة. **الكيان الصهيوني ومملكة المنشار والولايات المتحدة الأميركية ثلاثة أرجُل يقف عليها الإرهاب العالمي، ويعتبرون أكذب مَن تحدثوا، وأحقَد مَن خاصمَ على وجه الدنيا. k * د. إسماعيل النجار